الصفحه ٢٤ : ورجع بعد شهر لمكة المكرمة ثمّ هاجر إلى المدينة
المنورة في أول ربيع الأول في السنة الثالثة عشرة من بعثته
الصفحه ٢٩ :
وقد اتجه فيه
المسلمون وخلفاؤهم إلى كتابة أول مصدر للفقه الإسلامي وهو القرآن الشريف واستنساخه
وجمعه
الصفحه ٣٣ :
جمع أبي بكر
للقرآن
ثمّ انه بعد ذلك
تصدى أبو بكر إلى جمع القرآن بعد سنتين من خلافته فيكون جمعه
الصفحه ٤٢ : ويرشدك إلى أن الرجوع إليهم عليهمالسلام رجوع للسنة النبوية ، ان فقهاء الشيعة عند ما تجيء الرواية
عن
الصفحه ٤٥ :
ويؤكد صحتها قوله
تعالى (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ
لَكُمْ دِينَكُمْ) فان الرجوع إلى الرأي في المسألة
الصفحه ٤٩ : الله بن
مسعود الصحابي المتوفي سنة ٣٢ ه معلماً ووزيراً وكان يأخذ أهل الكوفة منه الحديث
إلى أن صار بينه
الصفحه ٥١ : عن هذا القرآن والتجائهم إلى
جمعه من اللخاف والعسب وصدور الرجال.
الثاني : اعراضهم
عن القرآن الذي
الصفحه ٥٣ :
هذين الأمرين
الرابع والخامس إلى ما ذكرنا من منع عمر ان يكتب الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في حال
الصفحه ٥٧ : ينتهي الدور الثاني أي من سنة ٣٦ ه إلى خلافة عمر بن عبد العزيز
سنة ٩٩ فان في هذا الدور أعلن معاوية
الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وانتهكوا الحرمات الإلهية واسرفوا بالقتل والفتك في
المسلمين والسلب والنهب لحجاج بيت الله المؤمنين
الصفحه ٦٢ : المعول عليها عند الشيعة الكثير من أخبارها
تنتهي إلى غير الشيعة. ويأخذون بالإجماع إذا كان كاشفاً كشفاً
الصفحه ٦٣ : الإمام علي عليهالسلام لأنه هو خليفة المسلمين إلى سنة استشهاده سنة ٤١ ه.
المذاهب الستة في
هذا الدور
الصفحه ٦٤ :
المذهب الثاني
والثاني وهم أصحاب
الجمل وهم يذهبون إلى أن علياً ليس بخليفة وليس الخلفاء الذين
الصفحه ٦٥ : وهم الخوارج ويسمون (الحرورية) لأنهم خرجوا من الكوفة بعد أن صمموا على
محاربة الإمام علي عليهالسلام إلى
الصفحه ٦٧ : قيس الذي توفى مستتراً عن الحجاج سنة ٩٠ ه وقد أدرك
سليم الإمام علي عليهالسلام والأئمة من ذريته إلى