الصفحه ٧٠ : ومحدثيهم وعن ابن خلكان انه من سادات التابعين وأعيانهم وهو أول
من أعرب القرآن العزيز وتلميذه يحيى بن يعمر
الصفحه ١٦٤ :
وهي السنة التي
دعا فيها المأمون العلماء للقول بخلق القرآن إلى سنة ٢٣٣ ه السنة التي أبطل
المتوكل
الصفحه ١٧٥ :
وفي هذا الدور
الرابع كما اختلفت المذاهب في استنباط الأحكام الشرعية كذلك اختلفت القراءات
للقرآن
الصفحه ١٨٥ : الخليفة العباسي للإمام موسى الكاظم عليهالسلام : أن الناس يقولون لا تحريم في القرآن للخمر فقال الإمام
الصفحه ١٨٧ : عليهالسلام بسم المعتمد أو المعتضد سنة ٢٦٠ ه وينسب له تفسير للقرآن
الكريم قد طبع وشكك في صحة نسبته له بعض
الصفحه ١٩٥ :
يحيى بن يعمر
ومنهم يحيى بن
يعمر العدواني الوشقي المضري المتوفى سنة ١٢٩ ه وهو أول من نقط القرآن
الصفحه ١١ :
في مكة المكرمة
وقد نزل عليه من القرآن ما يقارب ثلثيه ثمّ ذهب للطائف بعد بعثته بعشر سنين سنة
٦٢٠
الصفحه ١٢ :
سنوات نزل فيها من
القرآن ثلثه الأخير وشيء يسير منه.
الأعمال التي قام
بها صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٤ :
كيفية بيان
التشريع في هذا الدور
وفي هذا الدور كان
التشريع للأحكام اما بآية من القرآن العظيم أو
الصفحه ١٧ : اصولية أو فرعية وسواء كانت
اخلاقية أو تعبدية وكان (الفقيه) في هذا الدور من حفظ آيات من القرآن الشريف وعرف
الصفحه ٣٨ :
عناية المسلمين
إلى المصدر الأول للتشريع وهو القرآن الشريف وإخراجه بصورة يستفيد من منهله العذب
الصفحه ٤٦ : المفيد للقطع قام على حجيته وهكذا ظواهر القرآن ولذا لم
يعتبروا القياس والاستحسان لكونها أدلة لا تفيد القطع
الصفحه ٦١ : وذاك اختلط
صحيح الحديث بضعيفه وحسنه بسقيمه وادخل في الدين ما ليس من الدين وفسرت آيات
القرآن الكريم بما
الصفحه ٦٥ : قرية قريبة للكوفة تسمى (حروراء) وأمروا عليهم عبد
الله بن وهب الراسبي من الأزد وقد حاربهم الإمام علي
الصفحه ٦٦ : مرتكب الكبيرة والذي
لا يعمل بالفرائض كافر. ويرى قسم منهم أن القرآن وحده هو المصدر للأحكام الشرعية
وليس