الصفحه ١٤٧ : للصدر الأعظم عالي باشا سنة ١٢٨٦ ه بأن مذهب
الحنفية قام فيه مجتهدون كثيرون متفاوتون في الطبقة. ووقع فيه
الصفحه ٢٢٠ : من اعظم
كتب الشيعة وأكثرها فائدة وأجلها شأناً وقد ألفه
الصفحه ٢٢ : والنهاية. ومنها صحيفة سعد بن عبادة
الأنصاري وصحيفة عبد الله بن أبي أوفى. وصحيفة جابر بن عبد الله وصحف عبد
الصفحه ٣٤ : وعمر فتتبعت القرآن أجمعه من العسب واللخاف
وصدور الرجال حتى وجدت آخر سورة التوبة مع أبي خزيمة الأنصاري
الصفحه ٦٠ : عن الدولة حتى قال (أسيد بن حضير الأنصاري)
: لا أقضي
الصفحه ٨٦ : سنة ١٩٠ ه. وعبد المؤمن بن القاسم بن قيس بن فهد الأنصاري المتوفي سنة
١٤٧ ه. ومحمد بن قيس البجلي
الصفحه ١٥٣ : . وقد رد عليه الليث
بأن المدينة وإن كانت منزل المهاجرين والأنصار إلا أنهم قد خرجوا عنها للجهاد في
سبيل
الصفحه ٢٥٤ :
المعقول هذه هي دعوتهم ولكن المهم هو تطبيقها على الوجه الصحيح.
فتنة الشيخية
وفي هذا الدور
ظهرت فتنة
الصفحه ٢٥٥ : مما
ظاهره الغلو. وكان امتناع الشيخ علي عن الحكم بكفره أوجب عدم قتله ، قال المرحوم
الشيخ محمد حسين كاشف
الصفحه ٢٥٩ :
الشيخ موسى كاشف
الغطاء
ثمّ تولاها من
بعده ولده الأكبر الشيخ موسى المتوفى ١٢٤١ ه فكانت له
الصفحه ٢٥٧ :
المجاهد بن صاحب
الرياض المتوفى سنة ١٢٤٢ ه وشريف العلماء المتوفى بالطاعون سنة ١٢٤٦ ه والشيخ
محمد
الصفحه ٢٦١ :
الشيخ حسن كاشف
الغطاء
ثمّ جاء من بعده
أخوهما الشيخ حسن المتوفى سنة ١٢٦٢ ه الولد الرابع للشيخ
الصفحه ٢٦٢ : الله. ولا بنحو التوصيف فإن الصراط لا يوصف
بالعلو وإنما يوصف بالسعة والقرب والاستقامة. وينقل عن الشيخ
الصفحه ٢٥٨ :
موقف آل كاشف
الغطاء من الحركة العلمية في النجف الأشرف
إنه لما رجع الشيخ
جعفر جدّ أسرة آل كاشف
الصفحه ٢٥٦ : فقال الشيخ علي للسيد سعيد من المحاكم ومن الحكم فقال
له : أنت المحاكم والحكم فقال الشيخ علي رحمهالله