الصفحه ٢٦٧ : كاشف الغطاء.
ومن علماء هذا
الدور الشيخ أسد الله التستري المتوفى سنة ١٢٣٤ ه صاحب مقابس الأنوار صهر
الصفحه ١٠١ : ريب أن الفرصة
قد أتاحت له بسط الأحكام الشرعية لأنه كان عليهالسلام في أواخر الدولة الأموية وأوائل
الصفحه ١٥١ : وكان يجلس في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لتدريس الفقه ومن تلاميذه الشافعي وعبد الله بن وهب
الصفحه ٢٦ :
كتبة الخلفاء
الأربع
وقد كان أبو بكر
قد اتخذ عثمان كاتباً له كما اتخذ عمر زيد بن ثابت كاتباً له
الصفحه ١٢ :
سنوات نزل فيها من
القرآن ثلثه الأخير وشيء يسير منه.
الأعمال التي قام
بها صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٩ : كان بين سعيد وبين عكرمة مولى ابن عباس منافرة فكان يكذب
عكرمة ، وعكرمة يخطئه في فتواه.
من أعمال عمر
الصفحه ٢٥٧ : إلى الله تعالى في قضاء حوائجنا وتيسر
أمورنا ولا يسع هذا المختصر عد فضائله وشرح مواقفه.
وجدنا الشيخ
الصفحه ٢٤ :
رسولاً من رب
العالمين من غار حراء في ضواحي مكة المكرمة الذي كان محل عبادته وفيه هبط عليه
الوحي
الصفحه ٣٥ : للمدينة محذراً
عثمان من اختلاف القراء في قراءة القرآن ، فان أهل الكوفة يقرءون بقراءة ابن مسعود
وأهل البصرة
الصفحه ٧٠ : .
ومنهم الحرث بن
عبد الله الهمداني وعن ابن داود إنه أفقه الناس وعن أبي جعفر الطبري في ذيل المذيل
انه تعلم
الصفحه ٢٤٥ : سنة ١٢٨٦ ه جاء فيه : (ان علم الفقه بحر لا
ساحل له واستنباط درر المسائل اللازمة منه
الصفحه ٢٥٨ : العلوم الدينية فيها وتولى الزعامة الدينية وأصبحت له
المرجعية العامة في التقليد وبلغ من حرصه على تقدم
الصفحه ٢٦٤ :
في تبريز بأمر
السلطان مظفر الدين شاه يوم كان فيها ولياً للعهد وكان المرحوم الشيخ الأنصاري
يعتمد
الصفحه ١٤٦ : عليه فمن جاءنا بأحسن منه فهو أولى بالصواب. والله لا ادري أن
قولي هو الحق فقد يكون الباطل الذي لا أشك
الصفحه ١٥٨ :
المكرمة ثمّ عاد
للعراق مرة ثانية سنة ١٩٥ ه زمان خلافة عبد الله الأمين ثمّ عاد للحجاز ، وفي سنة