الصفحه ٤٠ :
واستشارهم ، فإذا
اجتمع رأيهم على شيء قضى به. وروي عن ميمون بن مهران أن أبا بكر وعمر إذا لم يجدا
في
الصفحه ٤٧ :
الرأي بصورة واضحة
في استخراج الأحكام الشرعية وهو أول من أمر بالعمل بالقياس وبذر بذرته ففي كتابه
الصفحه ٥١ :
خاصة كما في أحكام
القران وفتح الباري ومستدرك الحاكم وتاريخ الشام والمحبر لابن حبيب ومسند الطيالسي
الصفحه ٦٥ :
مذهب المرجئة
وعندهم ان الإيمان
مجرد الاعتقاد ولا أثر للعمل في تحققه ولا تنافيه المعصية كما لا
الصفحه ١٤١ : زوطي بن ماه المولود سنة ٨٠ ه بالكوفة تفقه فيها وتوفي في بغداد سنة ١٥٠ ه
وقد روى عنه تلاميذه في الحديث
الصفحه ١٤٧ :
أقوال أبي حنيفة
واتباعه بالكذب وبالكلام الأحمق البارد. وسدد سهامه الخطيب البغدادي في تأريخه
الصفحه ١٥٢ : والذرائع والعرف والعادة. وانتشر مذهبه في شمال افريقية
والاندلس ولمالك كتاب اسمه الموطأ ومعناه (الممهد
الصفحه ٢٠٥ : فالبويهيون في فارس والفاطميون في شمال إفريقيا والامويون في
الأندلس والاخشيديون في سورية ومصر والساسانيون في
الصفحه ٢٣٢ :
(الاقتصاد في فقه
آل الرسول) ثمّ كتاب (دعائم الإسلام في الحلال والحرام).
طلب جلال الدين
تلقيبه
الصفحه ٢٣٦ :
وابن تيمية
المتوفى سنة ٧٢٨ ه والذي اعتقلوه في القاهرة حتى كتب السلطان إلى دمشق ان من
اعتقد اعتقاد
الصفحه ٢٧٢ :
الموضوع
الصفحة
الاختلاف في
الرجوع إلى الرأي
الصفحه ٣٢ :
الذي جمعه هو
القرآن الذي كان عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم الموجود في الرقاع التي كانت في
الصفحه ٣٥ : للمدينة محذراً
عثمان من اختلاف القراء في قراءة القرآن ، فان أهل الكوفة يقرءون بقراءة ابن مسعود
وأهل البصرة
الصفحه ٤٣ :
علي عليهالسلام على بيت ماله في الكوفة وكان يقول بايعت البيعتين وصليت
القبلتين وهاجرت الهجر الثلاث
الصفحه ٦٢ :
تمسكهم بالكتاب
المبين وقد ردوا الروايات التي تخالفه حتى لو كانت رواتها في أسمى درجات الصحة.
وعند