الصفحه ١٩ :
الاستيعاب بسنده
عن المغيرة (ليس أحد منهم أقوى قولاً في الفرائض من علي).
من اشتهر من
الفقهاء في
الصفحه ٢٢ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بسنتين وكان له من العمر حين إسلامه خمس عشرة سنة ولم يكن
له من الصلة
الصفحه ٣٤ :
الجبال ما كان
أثقل عليّ مما أمرني به من جمع القرآن. قلت كيف تفعلون شيئاً لم يفعله رسول الله
الصفحه ٤٦ :
من اتخذ هذه
الطريقة هم خصوص فقهاء الحجاز بل الكثير منهم من أقطار أخرى كعامر الشعبي التابعي
فانه من
الصفحه ٤٧ :
الرأي بصورة واضحة
في استخراج الأحكام الشرعية وهو أول من أمر بالعمل بالقياس وبذر بذرته ففي كتابه
الصفحه ٤٩ : كان بين سعيد وبين عكرمة مولى ابن عباس منافرة فكان يكذب
عكرمة ، وعكرمة يخطئه في فتواه.
من أعمال عمر
الصفحه ٥٩ :
المسلمين على
منابرهم ثمانية وخمسين سنة وسفكوا الدماء الزكية الطاهرة من ذرية رسول الله
الصفحه ٦١ : بالكذب عليه وأقحموا في الفقهاء من لم يستكمل عناصر
الاجتهاد لديه ولم يستنتج الحكم الشرعي بالنظر السليم
الصفحه ٦٢ : . والتهذيب. وجوب
العمل بالخبر من طريق المخالفين إذا لم يكن للشيعة في حكمه خبر مخالف ولا يعرف لهم
فيه قول. كيف
الصفحه ٦٨ : علي ، في حروبه واكثر من روى عنه ابنه سالم ومولاه نافع وينقل عن الشعبي
انه قال كان ابن عمر جيد الحديث
الصفحه ٨٣ : اقدم من الموطأ بنصف قرن وكان الإمام جعفر الصادق المتوفي سنة ١٤٨ ه يحث
العلماء والرواة على تدوين السنة
الصفحه ٨٤ :
بقيت في ذهن
المنصور فلما حج سنة ١٤٨ ه الموافق سنة ٧٦٥ م طلب من مالك أن يحمل الناس على
مذهبه فأبى
الصفحه ١٠٤ :
كما أن الكثير من
فقهاء السنة ومحدثيهم قد رووا عن الأئمة عليهمالسلام فقد روى الزهري ومالك ومحمد بن
الصفحه ١٣٤ :
انتقلت هذه الفرقة
من إيران إلى الهند لسوء التفاهم الذي وقع بين إمامها حسن علي شاه الحسيني وبين
الصفحه ١٣٧ :
الفرقة الثانية من
فرق الامامية هي الفرقة المسماة بالزيدية وتسمى بمذهب الشيعة ومذهب أهل البيت