الصفحه ١٥٢ : ) ويحكى عن ابن فهر انه لم يسبق
أحد مالكاً بهذا الاسم وكان من ألف في زمانه يسمي كتابه بالجامع أو بالمصنف أو
الصفحه ٢٢٩ :
في الأوساط
الدينية انه كان يزوره عضد الدولة. ثمّ جاء من بعده تلميذه علم الهدى الشريف
المرتضى
الصفحه ٢٢٤ : فات صاحبه ،
أسماه المستدرك ثمّ أخذت كتب الأخبار عند الشيعة تتوسع.
البحار
حتى جاء المرحوم
محمد باقر
الصفحه ١٥٩ :
من الشافعي وصار
له مذهب خاص واتباع لكنه لم يقدر له البقاء. ومنهم احمد بن حنبل إمام الحنبلية
الصفحه ١٩٠ :
الأشعري صاحب
المؤلفات والمصنفات وله كتاب اسمه نوادر تصنيف المصنفين كانت نسخة منه بخط الشيخ
الطوسي
الصفحه ٩٥ :
تعارض الأدلة
السابع : التعارض
بين الأدلة وقد شرحته كتب الأصول وبسطت البحث فيه أحسن شرح وألطف بسط
الصفحه ١٦٤ : أنهم لم يستجيبوا له فقد كتب
تلميذه عبد الملك بن مهران وغيره الفقه عنه وجمعوا فتاويه وأقواله الفقهية
الصفحه ١٨٦ : ٢٠٣ ه وكان قد نصبه ولياً للعهد وينسب له
جملة من أصحابنا كتاب فقه الرضا وقد طبع في إيران وكتب الشيخ
الصفحه ٢١٢ :
ولا ريب أن هذا
العمل من القادر يوجب اتساع رقعة المذاهب الأربعة وكثرة المتبوعية لها وضعف باقي
الصفحه ٢٦٨ : من جهة عدم التذكر ومن أراد الاطلاع فليراجع ما كتبه
المرحوم الحجة الشيخ محمد حرز الدين والمرحوم
الصفحه ١٢٦ :
تغلبت عليها بمواقف الوحيد البهبهاني المتوفي سنة ١٢٠٦ ه ثمّ من بعده تلميذه جدنا
الشيخ جعفر كما ذكرته كتب
الصفحه ١٩٤ : محدث أهل الكوفة ولم يكن أحد في زمانه
اكثر منه حديثاً ولقب بالأعمش لسيلان دمعته وضعف بصره وكان مزاحاً
الصفحه ٢٠١ :
وقد ظهرت العلوم
العقلية في هذا الدور الرابع واتسع افقها وانتشرت كتبها وكان من اشهر المتكلمين
الصفحه ٢١٥ :
الفقهي في هذا الدور نحو تكميل المذاهب الأربعة الفقهية من الترجيح لروايات
الفتاوى المختلفة عن أئمتها
الصفحه ٢٧٠ : علي (ع)........................................................ ١٨
من اشتهر من الفقهاء
في هذا الدور