الصفحه ٢٧٠ : هذا الدور............................................................ ٢٠
كتابة الأحكام في هذا
الدور
الصفحه ١٦ : نصاً من الكتاب أو السنة في الواقعة التي هي محل ابتلائه وانك لتلمس
الاجتهاد من بعض الصحابة عند ما أمر
الصفحه ١٧ : ء في هذا الدور
وكانوا يسمون
الفقهاء بالقراء أي الذين يقرءون الكتاب باعتبار ان هذا أمر يميزهم عن عامة
الصفحه ١٨ : قال إذا حدثنا ثقة عن علي بفتيا فلا نعدوها ومثله عن كتاب (الجرح
والتعديل) للحافظ الرازي والصواعق لابن
الصفحه ١٩ : بالأحكام الشرعية عن أدلتها
التفصيلية وهم لوجود الكتاب والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما بينهم كانت عندهم
الصفحه ٣٠ : أبي طالب في بيته فقيل لأبي بكر قد كره بيعتك فأرسل
إليه فقال (أكرهت بيعتي) فقال خشيت كتاب الله يزداد
الصفحه ٣٢ : بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وكانت منتشرة فجمعها علي عليهالسلام وكتبها في كتاب خاص ولم يجمع
الصفحه ٣٤ :
قد اخرج ابن أشتة في كتاب المصاحف من طريق موسى بن عقبة عن ابن شهاب قال : لما
جمعوا القرآن فكتبوه على
الصفحه ٤٤ :
كتابة الحديث
وتدوينه وقد سبب ذلك ضياع اعظم ثروة علمية والتفريط بأعظم مرجع بعد القرآن الكريم
ويا
الصفحه ٤٧ :
الرأي بصورة واضحة
في استخراج الأحكام الشرعية وهو أول من أمر بالعمل بالقياس وبذر بذرته ففي كتابه
الصفحه ٥١ : بن عمر. وابن مسعود وغيرهم من حفظة القرآن الكريم.
الرابع : منع
الخليفتين أبي بكر وعمر من كتابة السنة
الصفحه ٥٢ : القرآن الكريم مع
ان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بالكتابة لأبي شامة اليماني وأجاز لعبد الله بن عمر
الصفحه ٦١ : الدين
وأما جماعة الإمام
علي عليهالسلام فكانوا يأخذون بالكتاب وما انصياعهم للرافعين للمصاحف يوم
صفين
الصفحه ٦٧ :
الكتب التي ألفت
في هذا الدور ولا تزال موجودة لدينا
ويوجد في مكتبتنا
في هذا الدور كتاب سليم بن
الصفحه ٦٩ : الكتاب والسنة من دون
الرجوع لعلل الأحكام.
ومنهم أبو بكر بن
عبد الرحمن بن الحارث المخزومي المتوفي سنة ٩٤