الصفحه ٢٦٩ : (ص) للأحكام........................................................ ١١
الأعمال التي قام بها
(ص) في المدينة
الصفحه ٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد كانت عند ما أكمل الأربعين سنة من عمره قبل هجرته
للمدينة المنورة بثلاث عشرة سنة حيث كانت بعثته
الصفحه ١٢ : في المدينة المنورة
وفي السنة الأولى
من الهجرة بنى صلىاللهعليهوآلهوسلم المسجد النبوي وبنى مسجد
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعد هجرته للمدينة بكتابته كأحكام الزكاة وما توجب فيه
ومقادير ذلك وقد كتبت في صحيفتين. ومنها ما
الصفحه ٢٤ : ورجع بعد شهر لمكة المكرمة ثمّ هاجر إلى المدينة
المنورة في أول ربيع الأول في السنة الثالثة عشرة من بعثته
الصفحه ٣٥ : للمدينة محذراً
عثمان من اختلاف القراء في قراءة القرآن ، فان أهل الكوفة يقرءون بقراءة ابن مسعود
وأهل البصرة
الصفحه ٤٢ :
رسول الله قول
الله وقد ذكرنا في كتابنا باب مدينة الفقه في مبحث واضع الفقه ان عند الإمام علي
الصفحه ٤٣ : فقيل وما الهجر الثلاث فقال الأولى إلى الحبشة
والثانية المدينة وهذه الثالثة الكوفة مع أمير المؤمنين ، قد
الصفحه ٤٥ : اتبعتها مدرسة أهل الحديث وتسمى بمدرسة
المدينة وبمدرسة الحجاز وكان ممن أخذ بهذه الطريقة سعيد بن المسيب
الصفحه ٤٧ : هم خصوص
فقهاء أهل الكوفة بل الكثير منهم من أقطار أخرى ، فان في المدينة نفسها كان ربيعة
بن عبد الرحمن
الصفحه ٤٩ : وبين عثمان كدورة فاستقدمه للمدينة ومات فيها ، وبعث عبد الرحمن
الاشعري لتفقيه الناس ، وهو الذي تفقه على
الصفحه ٥٠ : الصحابة مصاحبة للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وباب مدينة علمه وفقهه ان تكون روايته وفقهه قليلة في كتب
الصفحه ٥٢ : بينهما ولو
خشي من الاختلاط.
الخامس : منع
الخليفة عمر من خروج الصحابة والفقهاء من المدينة المنورة إلا
الصفحه ٦٢ :
المرتضى والعلامة وغيرهم. حتى أن بعض علماء الشيعة يعمل بالإجماع الذي ينقله مالك
عن أهل المدينة في موطئه
الصفحه ٧٠ : سنة ٩٤ ه ذكر الذهبي انه عالم المدينة ويحكى عن الزهري
انه قال فيه : انه بحر لا ينضب.