الصفحه ٤١ :
علي ولذا كان
الشيعة في هذا الدور يرجعون لأمير المؤمنين علي عليهالسلام وأولاده الإمام الحسن
الصفحه ٤٩ :
لخصوم علي عليهالسلام ولحروبه والمتوفي سنة ٧٣ ه وسعيد بن المسيب التابعي
المتوفي سنة ٩٤ ه ولقد
الصفحه ٥٩ :
المسلمين على
منابرهم ثمانية وخمسين سنة وسفكوا الدماء الزكية الطاهرة من ذرية رسول الله
الصفحه ٦٥ : وهم الخوارج ويسمون (الحرورية) لأنهم خرجوا من الكوفة بعد أن صمموا على
محاربة الإمام علي عليهالسلام إلى
الصفحه ٧٢ : الكثير من الأحكام الشرعية. وكلماته ومواعظه اكثر من أن
تعد وتحصى وألف في الفقه كما نص على ذلك السيوطي في
الصفحه ٧٩ : (الموطأ) سنة ١٤٧ ه ويقال أن المنصور أراد أن يحمل
الناس على العمل بالموطأ وأبى مالك ذلك. ويبعث هارون
الصفحه ٨٢ :
بضرورة تدوين
السنة التي هي المصدر الثاني للفقه على نطاق واسع وكان مبدأ الأمر هو محاولة عمر
بن عبد
الصفحه ٨٧ : بتكثير الأبواب وكان الحديث في هذه الكتب ممزوجاً بأقوال
الصحابة والتابعين.
ما أطلق عليه
المصنف
وأطلق
الصفحه ٩٩ :
الأول منها مذهب
الامامية وراعينا في تقديم بعضها على بعض بحسب الزمان ومع التساوي في القدم
الصفحه ١٠١ :
للإمام جعفر الصادق عليهالسلام.
وهي التي تقول
بامامة علي عليهالسلام بعد رسول الله
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حجة على الحكم الشرعي ولذا تجدهم يعبرون عن السنة التي هي
الدليل على الحكم الشرعي بقولهم (سنة
الصفحه ١٣٨ : المسائل الفقهية. بحيث يستغنى به عما عداه اعتمدوا في الفقه على يحيى بن
الحسين بن القاسم الرسي بن إبراهيم بن
الصفحه ١٥٩ : كتبه
التي وصلت إلينا هو كتاب ألام في الفقه الذي أملاه على الربيع المرادي وطريقته فيه
أن يذكر المسألة
الصفحه ١٨٤ : بأيدينا من كتب الأخبار فقد استشهد سنة ١٢١ ه أو
سنة ١٢٢ ه وهو مرتب على أبواب الفقه كما أن مناسك الحج له
الصفحه ٢٢٢ :
واعتماداً عليه
تجد قطعاً منها في كتب ولده الصدوق ومختلف العلامة وكفى في جلالة قدره ما في التوقيع