الصفحه ٤٤ :
أخرجه للقيام بالوظيفة كالولاية والقضاء وقيادة الجيوش بخلاف الإمام علي عليهالسلام.
الاختلاف في
الرجوع
الصفحه ٦٣ : الإمام علي عليهالسلام لأنه هو خليفة المسلمين إلى سنة استشهاده سنة ٤١ ه.
المذاهب الستة في
هذا الدور
الصفحه ١٠٠ : معتنقيه قد شايعوا علياً وذريته وتابعوهم ويسمون بالشيعة
لأن الشيعة هي الفرقة الموالية وهم موالون للإمام علي
الصفحه ١١٩ : للاجتهاد إنما
كان عند بعدهم عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعن أئمتهم عليهمالسلام أو بعد غيبة الإمام
الصفحه ٣٣ : للقرآن بعد جمع
الإمام علي له لأن الراوية المتقدمة قد دلت على جمع الإمام علي عليهالسلام له بعد وفاة رسول
الصفحه ٤٠ : ءه ، وكان بعضهم يحترم اجتهاد
صاحبه فقد روي أن عمر بن الخطاب لقي رجلاً له قضية نظرها الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٤١ :
علي ولذا كان
الشيعة في هذا الدور يرجعون لأمير المؤمنين علي عليهالسلام وأولاده الإمام الحسن
الصفحه ٤٨ : ٩٣ ه. وبقي في
المدينة المنورة جماعة منهم الإمام علي عليهالسلام وزيد بن ثابت الذي كان عثمانياً ولم
الصفحه ٥١ : كتبه الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام على نسخة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الثالث : اعراضهم
عن
الصفحه ٦١ : والتفسير
والفتاوى وتنقيتها عن الشوائب والمفتريات والمفتعلات.
موقف الإمام علي عليهالسلام من العبث في
الصفحه ٦٥ : وهم الخوارج ويسمون (الحرورية) لأنهم خرجوا من الكوفة بعد أن صمموا على
محاربة الإمام علي عليهالسلام إلى
الصفحه ٦٧ : قيس الذي توفى مستتراً عن الحجاج سنة ٩٠ ه وقد أدرك
سليم الإمام علي عليهالسلام والأئمة من ذريته إلى
الصفحه ٨٣ : إبراهيم بن الزبرقان ونصر
بن مزاحم عن الإمام زيد الذي استشهد بأمر هشام بن عبد الملك الأموي سنة ١٢١ ه
فانه
الصفحه ١٠٥ : بن عبد الرحمن حيث عرض على الإمام العسكري عليهالسلام وككتاب عبيد الله بن أبي سعيد على الإمام الصادق
الصفحه ١١٨ : قد حصل لهم من
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أو بطريق انكشاف الواقع له.
وهذا الإمام جعفر
الصادق