الصفحه ٦١ :
ما وليت بما قال
معاوية ، وبلغ بهم أن يغروا بعض الرواة والفقهاء بالكذب على رسول الله
الصفحه ١٠٥ : زمن الأئمة الاثني عشر في الأحاديث
المروية عن طريق أهل البيت.
مقدار كتب الأصول
وهي تزيد على
ستمائة
الصفحه ١٠٩ :
بحذف أسانيدها
مرتبة على أبواب الفقه والموجود عندي منها مطبوعاً المقنع للصدوق رحمهالله والهداية له
الصفحه ١١٠ :
الأول ما اشتمل
على مسائل الخلاف بين الامامية والسنة ككتاب الخلاف للشيخ الطوسي وقد طبع عدة
طبعات
الصفحه ١١١ :
النوع السابع من
المصنفات الفقهية
النوع السابع : هو
ما اشتمل على التفريع على النصوص الفقهية وفرض
الصفحه ١١٦ :
في الحوادث
والوقائع بفتوى فقهائهم بأمر الحجة عليهالسلام لهم بذلك على يد السفير الرابع فرجعوا لهم
الصفحه ١١٨ :
الدليل على انهم عليهمالسلام لو أرادوا أن يعلموا علموا
ويشهد لذلك انهم
مع غزارة علمهم وكثرة
الصفحه ٢٠٢ :
الرومانية والفارسية والهندية وكان اظهر طابع على العلوم العقلية الإسلامية هو
قدرتها على الجمع بين الدين
الصفحه ٢٢٧ :
ولم يدون الشيعة في
هذا الدور الخامس إلى زمن الغيبة الكبرى سنة ٣٢٩ ه علم الفقه على النهج
الصفحه ٢٤٣ :
على تقليد الأموات
وعلى الدعوة للتقيد بالرجوع لأصل واحد هو الأخبار وعلى الدعوة لنبذ العمل بأصول
الصفحه ٢٥٤ :
المعقول هذه هي دعوتهم ولكن المهم هو تطبيقها على الوجه الصحيح.
فتنة الشيخية
وفي هذا الدور
ظهرت فتنة
الصفحه ٢٥٦ :
السيد كاظم هذا المجلس فإن حكمتم بكفره ضربت عنقه فعلا وأخمدت ثائرة هذه الفتنة
وإلا ضربت عنق من يتكلم عليه
الصفحه ٣٤ :
الجبال ما كان
أثقل عليّ مما أمرني به من جمع القرآن. قلت كيف تفعلون شيئاً لم يفعله رسول الله
الصفحه ٤٤ : حبذا لو أمر بجمع الأحاديث مع التحفظ على صحتها كما صنع الخليفة الأول في جمع
القرآن الكريم لما استطاع أهل
الصفحه ٤٨ : ء في الأمصار الإسلامية واخذ أهل كل قطر يأخذون ممن
نزل عليه من الصحابة الفتوى والرواية والعلم والمعرفة