الصفحه ٢١٩ :
وأما الشيعة
الامامية في هذا الدور فقد نشطت عندهم الحركة العلمية وخلفوا لنا ثروة فقهية كبرى
في
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وكانت تبلغ سبعين ذراعاً وكتب العهد لمالك الاشتر والوصية
لابنه محمد بن الحنفية. وهذا أبو رافع
الصفحه ٦٨ : . وكان سعيد بن المسيب والقاسم بن محمد ابن أبي بكر وأبو خالد الكابلي من
ثقاة الإمام علي بن الحسين
الصفحه ١٠٢ :
للإمام الصادق عليهالسلام المجال لبسط الأحكام الشرعية ونشر المعارف الإلهية
والأخلاق الإسلامية
الصفحه ١٣١ :
عبد الله محمد بن
منصور المغربي المتوفي سنة ٣٦٧ ه وليس لهم فقه سوى ما دونه لهم هذا الرجل وقد
عينه
الصفحه ١٠٤ :
كما أن الكثير من
فقهاء السنة ومحدثيهم قد رووا عن الأئمة عليهمالسلام فقد روى الزهري ومالك ومحمد بن
الصفحه ١٣٢ : إمام مستور
انتقلت له الإمامة من المستعلي بالله بالتوارث ولداً بعد ولد.
وله داعٍ مطلق
ظاهر وهو اليوم
الصفحه ٣٠ :
فما وضعت ردائي
حتى جمعت القرآن) كما جاء ذلك في الإمامة والسياسة لابن قتيبة ص ١٢ طبع المكتبة
الصفحه ١٤١ :
والثاني من
المذاهب : مذهب الحنفية وهم الذين يعملون بمذهب الإمام أبي حنيفة النعمان بن ثابت
بن
الصفحه ١٥٧ : وتلمذ على مالك صاحب الموطأ ودرس عليه الموطأ وعلى إبراهيم بن
محمد بن يحيى المدني تلميذ الإمام الصادق
الصفحه ١٩٧ :
أعين الذي قال فيه الإمام الصادق ما أجد أحداً أحيا ذكرنا وأحاديث أبي إلا زرارة.
ويسمى بأوتاد الأرض زرارة
الصفحه ٢٢٤ :
المستدرك
وجاء المرحوم محمد
حسين النوري المتوفى سنة ١٣٢٠ ه فاستدرك على كتاب الوسائل المذكور ما
الصفحه ٢٢٨ :
الشيخ الفاضل أبو
علي محمد بن احمد بن جنيد الإسكافي المتوفى سنة ٣٨١ ه صاحب كتاب تهذيب الشيعة في
الصفحه ٢٢٩ : الناصريات والانتصار وغيرهما. ثمّ جاء من
بعده في هذا الدور الشيخ محمد الطوسي المتوفى سنة ٤٦٠ ه صاحب كتاب
الصفحه ١١١ : الفروع وتخريجها على الأصول ، وقال
الشيخ الطوسي في أول كتابه المبسوط : ان الامامية لم يكونوا يفرعون إلى