الصفحه ٢١ : صحيفة أمير المؤمنين علي عليهالسلام الصحيفة التي ذكرتها كتب الفريقين ومنها ما أمر رسول الله
الصفحه ٢٢ : معروفة لدى الصحابة في هذا الدور وكان نوع الصحابة يحفظون الأخبار
والآثار على صدورهم مستغنين بذلك عن
الصفحه ٢٥ :
الله فاستحضر عمر عثمان بن عفان واستكتبه استخلاف عمر على المسلمين.
الصفحه ٢٦ : كما اتخذ عثمان مروان
بن الحكم كاتباً له واتخذ علي عليهالسلام عبد الله بن أبي رافع مولى رسول الله
الصفحه ٣٥ : الأسود. وطلب منه توحيد القراءة ، وبعد مشاورة
عثمان لبعض أصحاب الرسول في ذلك عزم عثمان على تنفيذ فكرة
الصفحه ٤٥ : ج
٢ ص ٧٦ عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : اعظم فتنة على أمتي قوم يقيسون الأمور بآرائهم فيحللون
الحرام
الصفحه ٥٢ : بها حتى ارش الخدش وقد دخل
على المسلمين من ترك تدوينها بادئ بدء ضرر عظيم أوجب ان يشق عصا وحدتهم واختلاف
الصفحه ٦٧ : قيس الذي توفى مستتراً عن الحجاج سنة ٩٠ ه وقد أدرك
سليم الإمام علي عليهالسلام والأئمة من ذريته إلى
الصفحه ٧٣ : الباقر عليهالسلام
ومن الأئمة في هذا
الدور أبو جعفر محمد بن علي ابن الحسين المعروف بالباقر عليهمالسلام
الصفحه ٧٨ : المحافظين على الشريعة المحمدية ويصبغوا الدولة بصبغة الدين
ويتوجهوا لعلمائها الروحانيين ويشيدوا بالفقه
الصفحه ٨٣ : اقدم من الموطأ بنصف قرن وكان الإمام جعفر الصادق المتوفي سنة ١٤٨ ه يحث
العلماء والرواة على تدوين السنة
الصفحه ٨٦ : عشر مجلداً ضخماً وعليه فيكون قد عاصر مالك صاحب الموطأ.
وصنف بخراسان ومرو
عبد الله بن مبارك المتوفي
الصفحه ٨٨ : عمران الأشعري القمي يشتمل على
عدة كتب وعن ابن شهرآشوب انه اثنان وعشرون كتاباً كما في مجمع البحرين.
ثمّ
الصفحه ١٢٤ : عند من اعتبرها من باب العقل وإلا
فمن اعتبرها من باب قيام الكتاب والسنة عليها يكون رجوعه إليها من باب
الصفحه ١٢٦ :
تغلبت عليها بمواقف الوحيد البهبهاني المتوفي سنة ١٢٠٦ ه ثمّ من بعده تلميذه جدنا
الشيخ جعفر كما ذكرته كتب