الصفحه ١٥٢ : ) ويحكى عن ابن فهر انه لم يسبق
أحد مالكاً بهذا الاسم وكان من ألف في زمانه يسمي كتابه بالجامع أو بالمصنف أو
الصفحه ١٩٤ : فقد قصد داره
أهل الحديث فخرج إليهم وقال : لو لا أن في منزلي من هو أبغض إلي منكم ما خرجت
إليكم وكان
الصفحه ١١١ :
النوع السابع من
المصنفات الفقهية
النوع السابع : هو
ما اشتمل على التفريع على النصوص الفقهية وفرض
الصفحه ١٩٣ : ه وعن ابن خلكان انه من سادة التابعين وافضل أهل
زمانه وعن أبي الزناد : ما رأيت فقيهاً اعلم من القاسم
الصفحه ٩٩ :
الزماني نقدم الأشهر من المتساويين بالنسبة للآخر والاشهر هو الذي يكون أتباعه
أكثر ودائرته أوسع ، وعليه
الصفحه ٢٢١ : والإجازات وظفره بالأصول
الأربعمائة والكتب المعمول عليها في الأحاديث وقد مضى على تأليفه له عشرون سنة وعن
الصفحه ٢٤٤ : بأنفسنا أو بالنيابة عنا غير مرة
وأهم ما عالجنا فيه موضوع التأمين على الحياة والمعاملات المصرفية والأهلة
الصفحه ٨٤ : فبقي الأمر على ما هو عليه من اختلاف المذاهب في الفقه
الإسلامي.
زمن كثرة التصنيف
والتدوين للسنة والفقه
الصفحه ١٠٨ : مجلداً سماها بالبحار طبعت غير مرة
. النوع الثاني من
المصنفات الفقهية
النوع الثاني : ما
جمعت فيه نصوص
الصفحه ١٥٨ :
١٩٨ ه قدم العراق مرة ثالثة ومنه سار إلى مصر ونزل بالفسطاط ولم يزل بها حتى مات
سنة ٢٠٤ ه. وفي مقدمة
الصفحه ١٣٢ : جميع ما أمكنه إتلافه من الآثار العلمية لهذه الدولة
فزال القضاء بالمذهب الإسماعيلي وحل مكانه القضا
الصفحه ٥٩ :
المسلمين على
منابرهم ثمانية وخمسين سنة وسفكوا الدماء الزكية الطاهرة من ذرية رسول الله
الصفحه ١٨٦ :
قال (قُلْ إِنَّما حَرَّمَ رَبِّيَ
الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما بَطَنَ وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ
الصفحه ٢١٥ : الغزالي المتوفى سنة
٥٠٥ ه صاحب المستصفى في أصول الفقه طبع اكثر من مرة.
الصفحه ٢٢٣ : زيادة من كتب أخرى كانت
موضع اعتماده وصحيحة عنده في كتاب اسماه الوسائل طبع عدة مرات.
الوافي
كما جمع