الصفحه ١٠ :
المنورة هو الموضع الذي يأخذ منه صلىاللهعليهوآلهوسلم الأحكام الشرعية والمعارف الإلهية ، وينتهي هذا
الصفحه ٢٤١ :
يبدأ هذا الدور من
أواخر القرن الحادي عشر الهجري إلى ما نحن فيه فقد أدرك المسلمون والعرب ما وصل
الصفحه ١٣٤ :
انتقلت هذه الفرقة
من إيران إلى الهند لسوء التفاهم الذي وقع بين إمامها حسن علي شاه الحسيني وبين
الصفحه ١١٨ : بيانهم للعلوم وضخامة ما أورثوه للشيعة من الأحاديث والأخبار
لم تجد في كتب التراجم والتاريخ المعتبرة عند
الصفحه ٥ : الطاهرين وبعد ، فيقول
المفتقر إلى الله تعالى علي ابن المرحوم الشيخ محمد رضا ابن المغفور له الشيخ هادي
من آل
الصفحه ٢٢٢ :
واعتماداً عليه
تجد قطعاً منها في كتب ولده الصدوق ومختلف العلامة وكفى في جلالة قدره ما في التوقيع
الصفحه ٨٧ : وكان ذلك ما بعد المائتين من
الهجرة.
ما أطلق عليه اسم
المسند
وأطلق على هذا
النوع اسم المسانيد.
الصفحه ٢١٣ : للعباسيين اسمه احمد بن علي نجا مختفياً من بغداد استقدمه الملك
بيبرس إلى مصر وبايعه بالخلافة ولقب بالحاكم
الصفحه ١٨٤ :
أحاديث غيره كما
في مسند ابن حنبل ثمّ جاء بعد ذلك من قام باختيار ما هو المعتبر لديه من الأخبار
الصفحه ٣٥ : الأسود. وطلب منه توحيد القراءة ، وبعد مشاورة
عثمان لبعض أصحاب الرسول في ذلك عزم عثمان على تنفيذ فكرة
الصفحه ٢٣٦ : ذلك فيمن كتب من تقدم على هذا الدور منهم كالشيخ المفيد
والسيد المرتضى والشيخ الطوسي فأدى ذلك إلى اليقظة
الصفحه ٦٩ : على الفقيه إدراكها ليجعل الأحكام الشرعية تدور
مدارها خلافاً لسعيد بن المسيب الذي يذهب إلى لزوم متابعة
الصفحه ٢٢٧ :
ولم يدون الشيعة في
هذا الدور الخامس إلى زمن الغيبة الكبرى سنة ٣٢٩ ه علم الفقه على النهج
الصفحه ٢٦١ : التفسير سأله في محضر جماعة من العلماء عن وجود نص في الكتاب
على النهي عن تخلف الناس عن خلافة الأمير
الصفحه ٤٣ :
ونقل الكثير من
الفريقين ان عليَّ ابن أبي طالب عليهالسلام كتب الجامعة من املاء رسول الله