الصفحه ٤٧ : هم خصوص
فقهاء أهل الكوفة بل الكثير منهم من أقطار أخرى ، فان في المدينة نفسها كان ربيعة
بن عبد الرحمن
الصفحه ٦٢ : قطعياً عن سنة
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم وقد ملئت كتبهم الفقهية من الاستدلال به ككتب الشيخ والسيد
الصفحه ٦٨ : ولم يكن جيد الفقه.
ومنهم أبو هريرة
المتوفي سنة ٥٨ ه اسلم سنة سبع من الهجرة أي قبل وفاة الرسول بثلاث
الصفحه ٧٣ : التاريخ انه مات مسموماً بسم الخليفة الأموي سنة ٩٥ ه السنة التي مات فيها
الكثير من الفقهاء.
الإمام
الصفحه ٧٧ : بعد محمد بن جرير الطبري المتوفي سنة ٣١٠ ه.
ما حدث من الأمور
التي تخص علم الفقه في هذا الدور الرابع
الصفحه ٨٠ : والجبل وذهبوا
مذهب التشيع ونال على أيديهم الفقهاء حسن الكرامة وعظيم المنزلة واستمرت دولتهم
لسنة ٣١٦ ه
الصفحه ٨٢ :
بضرورة تدوين
السنة التي هي المصدر الثاني للفقه على نطاق واسع وكان مبدأ الأمر هو محاولة عمر
بن عبد
الصفحه ٨٥ :
والفقه والتفسير
قد كثر في عام ١٤٣ ه.
فصنف وألف في
بغداد محمد بن مسلم المتوفي سنة ١٥٠ ه كتابه
الصفحه ٩٠ : الفقهاء
يفتون في المسألة بلفظ الحديث بحذف إسناده دون أن يذكروها بالفاظهم وآرائهم وفيما
سبق كانوا يفتون في
الصفحه ١٠٣ : فقهاء الشيعة كالقاسم وسعيد بن المسيب وابن جبير.
الصفحه ١٠٧ : ملا محسن الفيض الكاشاني المتوفي سنة ١٠٩١ ه قد جمع روايات هذه الكتب
الأربعة حسب أبواب الفقه وشرح
الصفحه ١١٨ : شرح حال أحدهم أن يذكر انه تتلمذ على
أحد من الفقهاء. أو روى عن أحد من الرواة وهو أدل دليل على أن علمهم
الصفحه ١١٩ :
النص عندهم ينتهي
بموت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وإن رجوع فقهاء الشيعة في معرفة حكم المسألة
الصفحه ١٢٤ : يطلب من كتب أصول الفقه للشيعة.
طريقة استنتاج
الأخباريين للحكم الشرعي
والطريقة الثانية
يسمى أصحابها
الصفحه ١٣٧ : حوله
رهط من أهل العلم والفقه وكان من تلاميذه أبو حنيفة حضر عنده سنتين ويعتمدون على
المجموع الفقهي