الصفحه ٣٨ :
مسائل المسلمين. وكان الفقه الإسلامي هو المعمول به عند المسلمين في عباداتهم
ومعاملاتهم الداخلية والخارجية
الصفحه ٥٢ : صريحة في القرآن العظيم والمبينة للقوانين التي أجمل
بيانها التنزيل الكريم وفيها من الثروة الفقهية ما يعرف
الصفحه ٦٠ : فصلوا الدولة
عن الدين وأصبحت الخلافة أموية دنيوية إرثية لا إسلامية ولا أخروية ولا شوروية
وجعلوا الفقه
الصفحه ٧٠ :
فقيهاً اماماً
بارعاً ثبتاً فيما ينقل صاحب خبر وورع وكان على رأس من تخرج من مدرسة الفقه في
الكوفة
الصفحه ٧١ : علم أهل مكة في التفسير والفقه.
ومنهم مسروق بن
الأجدع الهمداني المتوفي سنة ٦٣ ه تتلمذ على الإمام علي
الصفحه ٩٥ : .
والحاصل ان في هذا
الدور الرابع كثرت المذاهب لكثرة الفقهاء فيه مع اختلافهم في دليلية بعض الأدلة
والاطلاع
الصفحه ١٠٤ :
كما أن الكثير من
فقهاء السنة ومحدثيهم قد رووا عن الأئمة عليهمالسلام فقد روى الزهري ومالك ومحمد بن
الصفحه ١٠٨ : زيادة من كتب أخرى
كانت موضع اعتماده ورتبها حسب أبواب الفقه وسماه بكتاب الوسائل طبع عدة مرات.
التعريف
الصفحه ١٢٥ : الفقيه والتهذيب والاستبصار وغيرها من الكتب
المعتبرة باعتبار أن البيان للأحكام قد كمل بها ولذا غاب الإمام
الصفحه ١٧٩ :
الكثير من الكتب الأجنبية وأدى ذلك إلى تعليل الأحكام الشرعية.
انشقاق الفقهاء
إلى أهل الحديث وإلى أهل
الصفحه ١٨٠ : من الآيات إلا نصوصها وكان رجوعهم في
كثير من المسائل الفقهية إلى حكم العقل والرأي والاجتهاد بالقياس
الصفحه ١٨٧ :
٢٢٠ ه وله مواقف
مع يحيى بن أكثم في علم الفقه مع صغر سنه تكون من معاجز الفن.
الإمام علي الهادي
الصفحه ١٨٨ :
فيها السفارة فقد
كانت في الدور الخامس حيث انها وقعت سنة ٣٢٩ ه.
فقهاء الدور
الرابع
وفي هذا
الصفحه ٢١٥ :
الفقهي في هذا الدور نحو تكميل المذاهب الأربعة الفقهية من الترجيح لروايات
الفتاوى المختلفة عن أئمتها
الصفحه ٢٢٠ : باب السفارة
والنيابة الخاصة وفوض عليهالسلام الأمر إلى الفقهاء العالمين بالأحكام الإلهية المطلعين على