الصفحه ١٢٦ : عليهالسلام لأبان بن تغلب المتوفي سنة ١٤١ ه (السنة إذا قيست محق
الدين).
الصفحه ١٢٩ :
الإمامة بأنه لا بد من وجود إمام معصوم في كل وقت من نسل الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام وفاطمة
الصفحه ١٤٤ :
بظاهر الرواية وقد
جمعها محمد بن الحسن المذكور في كتب ستة تعرف بكتب ظاهر الرواية أو مسائل الأصول
الصفحه ١٤٥ : كتابه ألام المذكور.
و (ثانيهم) تلميذه
زفر بن الهذيل الكوفي.
و (ثالثهم) تلميذه
محمد الشيباني وإليه
الصفحه ١٥٨ : طبقات الشافعية انه لما قتل الإمام موسى بن جعفر عليهالسلام في بغداد خرج الشافعي من العراق إلى مصر
الصفحه ١٦٠ : انه مذهبي)
النزاع بين
الشافعية وغيرهم
وعن المقدسي أن
سجستان وسرخس كانت تقع فيهما عصبيات بن
الصفحه ١٦٩ : وقد عمل بمذهبه أهل
الشام ثمّ انتقل مذهبه إلى الأندلس مع الداخلين إليها من نسل بني أمية ثمّ اضمحل
مذهبه
الصفحه ١٧٩ : واتساع أفقهما مختلفين.
طائفة أهل الرأي
الطائفة الأولى :
تسمى بأهل الرأي والتي كانت برئاسة عبد الله بن
الصفحه ١٨٠ :
أهل الحديث
الطائفة الثانية :
وتسمى بأهل الحديث التي كانت برئاسة سعيد بن المسيب في الحجاز وهم يعتمدون
الصفحه ١٨٤ : الدور
الرابع استشهد الإمام محمد الباقر عليهالسلام بسم هشام بن عبد الملك سنة ١١٤ ه وعن الطبقات الكبرى
الصفحه ١٨٥ :
الباقر لقد رأيت
الحكم بن عيينة عنده كأنه عصفور مغلوب وعن ابن الأثير في جامع الأصول انه مجدد
مذهب
الصفحه ١٨٧ :
٢٢٠ ه وله مواقف
مع يحيى بن أكثم في علم الفقه مع صغر سنه تكون من معاجز الفن.
الإمام علي الهادي
الصفحه ١٩٨ :
وقتل دعبل الخزاعي
الشاعر المعروف سنة ٢٤٢ ه وقتل يعقوب بن السكيت اللغوي سنة ٢٤٤ ه بتفضيله علياً
الصفحه ٢٠١ :
فيها عمرو بن عبيد المتوفى سنة ١٤٢ ه وأبو الهذيل العلاف المتوفى سنة ٢٣٥ ه
وعمرو الجاحظ المتوفى سنة ٢٥٥
الصفحه ٢٠٦ : وزناً للمجتهد المنفرد
فأوجب ان ينصرف أهل السنة عن الاجتهاد حتى انه لم يبق بعد محمد بن جرير الطبري