الصفحه ٢٤٦ :
يتوقف على مهارة
علمية وملكة كلية وعلى الخصوص مذهب الحنفية لأنه قام فيه مجتهدون كثيرون متفاوتون
في
الصفحه ٢٦٦ : ء لأنه كان قد سكن فيها بعد وفاة أستاذه السيد محمد حسن الشيرازي المتقدم
الذكر.
ثمّ انتقلت للنجف
الأشرف
الصفحه ٣٨ : والمرجع فيه هم الصحابة وقول الخليفة هو الفصل ،
وفي الأقطار البعيدة إذا نزلت بهم الحادثة يرجعون لما عندهم
الصفحه ٦٢ : فقد نص الكتاب أو ظاهره أخذوا بالسنة إذا صحت روايتها حتى لو كان نقلتها على
غير طريقتهم.
أخذ الشيعة
الصفحه ١٦ : محالة يصدر عن الصحابة عند عدم تيسر وصولهم للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بل ربما يرجعون لحكم العقل إذا لم
الصفحه ٢٠ : المجتهد (أنه إذا أخطأ له اجر واحد وإذا أصاب كان له
اجران).
واقعة بني قريظة
وقد وقع مع
الصحابة الاجتهاد
الصفحه ٣٥ : الحارث بن هشام أن يكتبوها من صحف حفصة التي جعلت لهم
أصلاً ، وقال عثمان : إذا اختلفتم انتم وزيد بن ثابت في
الصفحه ١٥٢ :
فتاويه على الكتاب
ثمّ السنة ثمّ عمل أهل المدينة. وقد يرد الحديث إذا لم يعمل به أهل المدينة ، ثمّ
الصفحه ١٦٤ : المرسل ويقدمه على
القياس والرأي إذا لم يكن ما يعارضه شيء من الكتاب أو السنة أو قول صحابي أو اتفاق
على
الصفحه ٢٢٧ : المعروف
فعلا من تحرير المسائل الفقهية. وبيان الدليل عليها إذا لم تكن بديهية وبيان اصح
الأقوال فيها أو
الصفحه ١٨ : قال إذا حدثنا ثقة عن علي بفتيا فلا نعدوها ومثله عن كتاب (الجرح
والتعديل) للحافظ الرازي والصواعق لابن
الصفحه ٣١ : الفهرست ص ٤١ ان عند أبي
يعلى حمزة الحسيني مصحفاً بخط علي يتوارثه بنو الحسن وإذا لاحظنا هذا الخبر وهذا
الصفحه ٤٠ :
واستشارهم ، فإذا
اجتمع رأيهم على شيء قضى به. وروي عن ميمون بن مهران أن أبا بكر وعمر إذا لم يجدا
في
الصفحه ٤١ : ء
وينقل ان أبا بكر
لم يقبل الحديث عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلا إذا جاء بشاهد على صدقه وأن عمر
الصفحه ٤٢ : الاستحباب والأولوية كما انهم يعملون
بالإخبار النبوية وان كانت مروية من غير طرق أصحابهم إذا كان رواتها