الصفحه ١١ : م.
وقت الاسراء
والمعراج وفرض الصلاة
وفي السنة الحادية
عشرة من بعثته المصادف سنة ٦٢١ م وقت الأسرا
الصفحه ٣٣ : سبعون من الصحابة سنة اثنتي عشرة
للهجرة ففي صحيح البخاري ما حاصله أن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال : ارسل
الصفحه ١٥١ : عنها ومات بها سنة ١٧٩ ه أي بعد وفاة أبي حنيفة بتسع وعشرين
سنة وقبل وفاة أبي يوسف بثلاث سنين.
وشيخه
الصفحه ١٥ :
الوقائع المتجددة لفهم المتفقهين في قوانينه وهذا ما صير الدين الإسلامي يتماشى مع
سائر العصور خاتمة للأديان
الصفحه ١٤١ : مسانيد عديدة بلغت على ما يحكى خمسة عشر مسنداً
منها مسند القاضي أبي يوسف يعقوب المتوفي سنة ١٨٢ ه ومسند
الصفحه ٢١٩ : عليهالسلام فإنه احتجب عن كثير من الشيعة إلا عن عدد يسير من خواصه
وجاء بعده ابنه الإمام الحادي عشر الحسن
الصفحه ٢٢٨ :
عشرين مجلداً يشتمل على جميع أبواب الفقه. وكتاب المختصر في الفقه الأحمدي اختصر
به كتابه التهذيب وهو الذي
الصفحه ٢٧٦ : تذكر ان
بعد رسول الله يتولى الأمر اثنى عشر أميراً.................... ١٠٤
أنواع تصانيف الشيعة
الاثنى
الصفحه ٥٧ : لبعض في تفهم
المسائل الشرعية وكانت الشيعة متفقة مع السنة لا يجرأ أحدهم على مخالفة الآخر في
الظاهر
الصفحه ٦٦ : أن يكون باختيار المسلمين ولا يصح أن يتنازل ولا أن يحكم غيره في قضاياه
ويرون أن العمل بالفرائض الدينية
الصفحه ١٠٠ : وأفعالهم وتقاريرهم دون باقي المذاهب فانهم لا يتبعونهم في ذلك.
ويسمى هذا المذهب
أيضاً بمذهب التشيع لأن
الصفحه ٦١ : وذاك اختلط
صحيح الحديث بضعيفه وحسنه بسقيمه وادخل في الدين ما ليس من الدين وفسرت آيات
القرآن الكريم بما
الصفحه ١١٦ : .
الزعامة الدينية
للشيعة
والظاهر أن
الزعامة الدينية للشيعة كانت له بعد الغيبة الصغرى فإنها قبل ذلك لم تكن
الصفحه ٢١٤ :
منصب الخلافة
وأصبحت الخلافة لملوك آل عثمان وفي سنة ٦٦٣ ه. وبعد أن امتد النفوذ الديني
للخليفة
الصفحه ٢٦٤ :
في تبريز بأمر
السلطان مظفر الدين شاه يوم كان فيها ولياً للعهد وكان المرحوم الشيخ الأنصاري
يعتمد