الصفحه ١٩٥ : عده من الأئمة وأصحاب المذاهب
المقلدة المدونة وعن أعلام الموقعين انه جمع بعض العلماء فتاويه في سبعة
الصفحه ٢٧١ : عند الخلفاء.............................................. ٤١
رجوع الشيعة للأئمة هو
رجوع للسنة
الصفحه ٢٢١ :
في زمن السفراء
الأربعة أي في زمن غيبة الإمام الثاني عشر الصغرى ويحكى عن ملا خليل القزويني شارح
الصفحه ٢٥٩ : عند ما قصد الحج عن طريق
النجف في سنة وفاة الشيخ جعفر رحمهالله فقال : لا علم لي به ولكن اكتب لكم ثلاث
الصفحه ٢٤٣ : للدراسة الدينية ولا تزال بحمد الله باقية حتى الآن وانك
لا تجد فقيهاً شيعياً أو مرجعاً للتقليد إمامياً إلا
الصفحه ٧٩ :
باسم الأحكام
الدينية وبلغ بالعباسيين الحد في تشييدهم مجد الفقهاء أن يتمنى المنصور أن يجلس في
مصطبة
الصفحه ٢١٢ : الإلهية
وانه الرئيس الفعلي للحكومة الدينية فإذا صدر منه الأمر بالعمل بتلك المذاهب
الأربعة لا ريب كان معناه
الصفحه ٢٠٦ : إلى ذلك أن الدولة نظراً لضعفها في هذا الدور أصبحت
لا تمنح المنصب الديني ولا القضاء للذي يعمل برأيه
الصفحه ٦٠ : فصلوا الدولة
عن الدين وأصبحت الخلافة أموية دنيوية إرثية لا إسلامية ولا أخروية ولا شوروية
وجعلوا الفقه
الصفحه ١٦ :
الأعم فان فهم
أحكام الوقائع من بعض النصوص الدينية يحتاج إلى اعمال الرأي وبذل الوسع والجهد وهو
لا
الصفحه ٤٥ : معناه أما الإهمال للدين
فيها أو الالتزام بنقصان الدين وعدم كماله بالنسبة إليها ، وفي جامع بيان العلم
الصفحه ٢٥٨ : حتى ذكر المؤرخون إنه كان تحت منبره من المجتهدين ما لا يحصى
عده فضلا عن المراهقين للاجتهاد ، وقد قام
الصفحه ١٤٦ : عليه فمن جاءنا بأحسن منه فهو أولى بالصواب. والله لا ادري أن
قولي هو الحق فقد يكون الباطل الذي لا أشك
الصفحه ٢٦٢ : عَلَيَّ
مُسْتَقِيمٌ) في سورة الحجر فإن الأصح قراءته باسم (علي) لا بباء
المتكلم وإلا لزم أن يكون الصراط على
الصفحه ٢٤ : وآياته الباهرة ،
وجهاده العظيم يعجز عن حصرها القلم وعن وصف واقعها المفرد العلم وبعد عشر سنين من
بعثته