الصفحه ٢٣٥ :
وهو يبدأ من أواخر
القرن السابع الهجري وينتهي بأواخر القرن الحادي عشر حيث بدأ فيه النهوض من أهل
الصفحه ٧٢ : كتابه تدريب الراوي وقد قاسم
ماله مرتين أو اكثر وحج خمساً وعشرين حجة ماشياً والركائب تقاد بين يديه
الصفحه ٨٤ : مالك ذلك (وقال : لكل قوم سلف وأئمة فان رأى أمير المؤمنين قرارهم على
حالهم فليفعل) فاقتنع المنصور بما
الصفحه ٦٨ : بالقضاء وسيد التابعين وليس فيهم أحد أوسع علماً
منه وذكر أهل التاريخ انه أبى أن يزوج ابنته للوليد بن عبد
الصفحه ٢٠٧ : هذا الدور لا يتجاوز بحثه حدود مذهب فقيه سابق قد قلده لا يحيد عنه ولا يتعداه
لغيره ويرى أن ما قاله
الصفحه ١٢٩ : الكاظم عليهالسلام الأخ لإسماعيل لأنه لا إمامة لأخوين عندهم بعد الحسن
والحسين.
وتتلخص عقيدتهم في
الصفحه ٤٢ : وفيها حتى ارش الخدش وقد ذكرناه أيضاً في مبحث إيداع
الرسول لبيان بعض الأحكام للأئمة الأطهار عليهمالسلام
الصفحه ٧٣ : الباقر عليهالسلام
ومن الأئمة في هذا
الدور أبو جعفر محمد بن علي ابن الحسين المعروف بالباقر عليهمالسلام
الصفحه ١٢٠ :
انهم كانوا يملون
الحقائق العلمية والأسرار الكونية من طريق انكشاف الواقع لهم بالإلهام.
ان الأئمة
الصفحه ٢٢٤ : كان جمعهم
للأخبار التي سمعوها من الأئمة بالذات أو بالواسطة حسب موضع الحاجة الشخصية
اعتماداً على وجود
الصفحه ٣٩ : بالقياس وبما تقتضيه المصلحة ، ففي كتاب عمر إلى شريح ، إذا حضرك أمر لا بد
منه فانظر في كتاب الله فاقض به
الصفحه ١٢٤ :
بنصوصها أو
ظواهرها ولا يأخذون بالسنة لو خالفت الكتاب كما لا يأخذون بسنة الأئمة لو خالفت
سنة الرسول
الصفحه ١٤٣ : أئمة الحديث. وكشريك
بن عبد الله النخعي قاضي الكوفة من قبل المهدي العباسي المولود سنة ٩٥ ه والمتوفي
سنة
الصفحه ١٥٩ : .
والحسن الزعفراني الذي يروي عنه البخاري وغيره من أئمة الحديث إلا مسلماً. والحسين
الكرابيسي الذي تجنب الناس
الصفحه ١٨٤ : لابن
سعد انه كان عالماً عابداً ثقة عند المسلمين روى عنه أبو حنيفة وغيره من أئمة أهل
العلم والمذاهب