الصفحه ١٢٣ :
إن للشيعة الاثني
عشرية الامامية عند عدم التمكن من الرجوع للائمة أو الحرج عليهم في ذلك طريقتين
الصفحه ١٢٥ : والأئمة عليهمالسلام حتى حصر الكثير منهم الحجية بالأخبار المودوعة في الكتب
الأربعة : الكافي ومن لا يحضره
الصفحه ١٠١ : .
وجه التسمية
بالجعفرية
وإنما نسبت هذه الفرقة
للإمام جعفر دون باقي الأئمة عليهمالسلام بسبب كثرة نشره
الصفحه ١١٥ :
إن الفتوى بالحكم
الشرعي قد تطور بيانها عند الشيعة الامامية الاثني عشرية فقد كان أصحاب الأئمة
الصفحه ٣٦ : كان في سنة ثلاثين
وعليه فلا وجه لما حكي عن إتقان السيوطي من انه حدده بسنة ست وعشرين وبعضهم حدده
بسنة
الصفحه ٢٤٨ : وأقول : ان في علماء المعاهد الدينية في مصر من
توفرت فيهم شروط الاجتهاد ويحرم عليهم التقليد) وبذلك فتح
الصفحه ٦٧ : قيس الذي توفى مستتراً عن الحجاج سنة ٩٠ ه وقد أدرك
سليم الإمام علي عليهالسلام والأئمة من ذريته إلى
الصفحه ١٣٠ : عليه واستتر سنة ١٤٥ ه حتى مات سنة ١٥٨ ه ولكن
الشيعة الاثني عشرية يعتقدون بموت إسماعيل أيام أبيه سنة
الصفحه ١٠٣ : الصادق نقل الناس عنه من العلوم ما سارت به الركبان وانتشر
صيته في جميع البلدان.
وروى عنه الأئمة
الأكابر
الصفحه ٦٥ :
مذهب المرجئة
وعندهم ان الإيمان
مجرد الاعتقاد ولا أثر للعمل في تحققه ولا تنافيه المعصية كما لا
الصفحه ٢٤٥ :
شخصيتها الدينية
بحجة اختلاف الآراء فيها وإن الإسلام نظري لا واقعي وانه لا يتماشى مع ركب الحضارة
الصفحه ٢٥٥ : الغطاء : حدثني السيد جعفر جلال وكان من الملازمين للشيخ علي
كاشف الغطاء إني كنت في أثناء هيجان الفتنة
الصفحه ١٠ : من
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم الأحكام الدينية وما يوحى إليه فيه في دار الارقم بمكة
المكرمة.
ثمّ
الصفحه ٧٨ :
بعث عشرة من العلماء التابعين إلى أهل افريقيا لتعليم أهلها الدين.
ذهاب الفقهاء إلى
المدن
واخذ
الصفحه ١٨٥ : عليهالسلام بسم المنصور سنة ١٤٨ ه وقد قضى شطراً من حياته ما يقارب
الخمسَ عشرة سنة في حكومة الأمويين والشطر