الصفحه ٤٨ : ٩٣ ه. وبقي في
المدينة المنورة جماعة منهم الإمام علي عليهالسلام وزيد بن ثابت الذي كان عثمانياً ولم
الصفحه ١١٥ :
إن الفتوى بالحكم
الشرعي قد تطور بيانها عند الشيعة الامامية الاثني عشرية فقد كان أصحاب الأئمة
الصفحه ١٣٢ : إمام مستور
انتقلت له الإمامة من المستعلي بالله بالتوارث ولداً بعد ولد.
وله داعٍ مطلق
ظاهر وهو اليوم
الصفحه ١٧٢ : مذاهب لفقهاء
لم ينتشر مذهبهم كالليث بن سعد إمام أهل مصر وصديق الإمام مالك والذي يقول فيه
الشافعي انه
الصفحه ٢٧٣ : ء الدور الثالث............................................................. ٦٨
أخذ الفقهاء من الإمام
الصفحه ١٧٦ :
أخرى. قراءة أبي
جعفر يزيد القعقاع المدني توفي سنة ١٣٠ ه وقراءة يعقوب بن إسحاق الحضرمي توفي سنة
الصفحه ٢٤٢ :
وانتشر أمره
واشتهر سنة ١١٥٠ ه وكان بينه وبين جدنا الشيخ جعفر كاشف الغطاء مكاتبات ومطارحات
قد طبعت
الصفحه ٢٥٩ : عند ما قصد الحج عن طريق
النجف في سنة وفاة الشيخ جعفر رحمهالله فقال : لا علم لي به ولكن اكتب لكم ثلاث
الصفحه ٢٦٠ :
ونقل لي الثقة
العلامة الشيخ جعفر آل شيخ راضي عن الشيخ العلامة الشيخ مجتبى اللنكراني أن صاحب
الصفحه ٢٦٢ : محسن خنفر أنه كان
يقول : ليس أحد في المتقدمين والمتأخرين افضل من الشيخ حسن بن الشيخ جعفر. وقد قام
أحسن
الصفحه ٢٦٦ : علماء هذا
الدور الشيخ محمد تقي المتوفى سنة ١٢٤٨ ه شارح المعالم صهر الشيخ الكبير جعفر
كاشف الغطاء.
الصفحه ١٠ :
مكان الوحي ومبدؤه
كان ذلك الوحي في
٢٧ من رجب عند الامامية وفي ١٧ من شهر رمضان عند أهل السنة في
الصفحه ١٢ : الفطرة.
ثمّ بعد ذلك فرضت
في هذه السنة زكاة الأموال وسنت صلاة العيد وتزوج الإمام علي عليهالسلام بفاطمة
الصفحه ١٥ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وما أدى إليه رأيه لا بالوحي المنزل عليه. وذهب أصحابنا
الامامية
الصفحه ٢٤ :
الْأَكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ عَلَّمَ الْإِنْسانَ ما لَمْ يَعْلَمْ) الاثنين ٢٧ رجب عند الامامية و ١٧