الصفحه ٧٢ :
أخذ الفقهاء من
الإمام الحسن عليهالسلام
وقد أخذ الفقهاء
والعلماء من الإمام الحسن عليهالسلام
الصفحه ٦٥ : وهم الخوارج ويسمون (الحرورية) لأنهم خرجوا من الكوفة بعد أن صمموا على
محاربة الإمام علي عليهالسلام إلى
الصفحه ٢٢٠ :
الأخبار والأحاديث الشرعية وجعلهم النواب عنه عليهالسلام.
والحاصل انه في
زمن الإمام العاشر إلى الإمام
الصفحه ١٣٤ :
انتقلت هذه الفرقة
من إيران إلى الهند لسوء التفاهم الذي وقع بين إمامها حسن علي شاه الحسيني وبين
الصفحه ٢٢٧ : واستجازه جعفر بن قالويه صاحب كتاب كامل
الزيارة المتوفى سنة ٣٦٩ ه أو سنة ٣٦٨ ه وجاء بعده
الصفحه ١٨ : تشخيص
الحكم هو الإمام علي عليهالسلام
وكان الإمام علي عليهالسلام هو المرجع الأعم في تشخيص الحكم
الصفحه ٦٣ :
الكافي فالعجب من
بعض الكتبة في هذا المقام أن ينفي عن الشيعة العمل بالكتاب والسنة المروية عن
غيرهم
الصفحه ٢٢٨ :
الأصول على مذهب الامامية وكذا تحرير الفتاوى في الكتب الفقهية. قال العلامة
المجلسي في كتابه : مرآة العقول
الصفحه ٢٢٩ : المتوفى سنة ٤٣٦ ه فألف كتبه في أصول الدين كالشافي وفي أصول الفقه
كالذريعة ويقال انه أول كتاب صنف في هذا
الصفحه ١٥٩ :
من الشافعي وصار
له مذهب خاص واتباع لكنه لم يقدر له البقاء. ومنهم احمد بن حنبل إمام الحنبلية
الصفحه ١٦٤ : فيها تلك الدعوة وترك للناس حرية الرأي في خلق القرآن وعدمه. ودرس الحديث
على هيثم بن بشير وعلى الإمام
الصفحه ٢٢٣ :
كتاب الكافي ومن لا يحضره الفقيه تعرف عند الامامية بالصحاح الأربعة لكون مؤلفيها
لم ينقلوا فيها إلا ما صح
الصفحه ١٢٣ :
إن للشيعة الاثني
عشرية الامامية عند عدم التمكن من الرجوع للائمة أو الحرج عليهم في ذلك طريقتين
الصفحه ٥١ : كتبه الإمام علي بن أبي طالب عليهالسلام على نسخة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم.
الثالث : اعراضهم
عن
الصفحه ٦١ : الدين
وأما جماعة الإمام
علي عليهالسلام فكانوا يأخذون بالكتاب وما انصياعهم للرافعين للمصاحف يوم
صفين