الصفحه ١٣٧ : كما
تقدم في تسمية المذهب الجعفري بذلك ، وهم يفترقون عن الفرقة الجعفرية في الإمام
الخامس محمد الباقر
الصفحه ١٠٣ :
اعتبار المذهب
الجعفري مذهباً خامساً
وفي الآونة
الأخيرة اعتبر مذهباً خامساً للمذاهب السنية
الصفحه ٢٥٥ : الغطاء : حدثني السيد جعفر جلال وكان من الملازمين للشيخ علي
كاشف الغطاء إني كنت في أثناء هيجان الفتنة
الصفحه ١٥٧ : وتلمذ على مالك صاحب الموطأ ودرس عليه الموطأ وعلى إبراهيم بن
محمد بن يحيى المدني تلميذ الإمام الصادق
الصفحه ١٩٧ :
أعين الذي قال فيه الإمام الصادق ما أجد أحداً أحيا ذكرنا وأحاديث أبي إلا زرارة.
ويسمى بأوتاد الأرض زرارة
الصفحه ٢٥٨ : سواه إمام في النجف الأشرف وكانت العلماء تقتدي به حتى
السيد مهدي والشيخ جعفر يصليان خلفه اغلب الأوقات
الصفحه ١٨٤ :
فألفوا الصحاح.
مجموع الإمام زيد
اقدم كتب الأخبار
ولكن الظاهر أن
مجموع الإمام زيد الشهيد اقدم ما
الصفحه ١٨٦ : ).
الإمام علي بن
موسى الرضا عليهالسلام
وفيه استشهد
الإمام علي بن موسى الرضا عليهالسلام بسم المأمون سنة
الصفحه ٧٠ : .
ومنهم الحرث بن
عبد الله الهمداني وعن ابن داود إنه أفقه الناس وعن أبي جعفر الطبري في ذيل المذيل
انه تعلم
الصفحه ١٠٦ :
الكافي
أولها كتاب الكافي
للشيخ أبي جعفر محمد الكليني المتوفي سنة ٣٢٩ ه وهو يشتمل حسبما حكاه بعض الثقات
الصفحه ١١٩ : والإمام ينكشف له الواقع من
طريق القرآن المجيد أو من قول ما قبله من الأئمة أو من الكتاب الذي أملاه رسول
الصفحه ٣٩ : كتاب أعلام الموقعين ج ١ ص ٢٤٣ أن أبا عبيدة ذكر في كتاب القضاء قال :
حدثنا كثير بن هاشم عن جعفر بن برقان
الصفحه ٤٠ : كتاب الله ولا في سنة رسوله حكماً للواقعة يجمعان الناس للاستشارة في استنباط
حكمها بالاجتهاد والرأي فان
الصفحه ٢٢١ :
الكتاب المذكور أن كتاب الكافي عرض على الإمام الثاني عشر فاستحسنه. ويحكى عن
الوحيد البهبهاني أن الشيخ
الصفحه ٢٥٠ : الهداية ثمّ فتاوى الهندية العالمكيرية والسراجية وغيرها.
واشتهر عند
الجعفرية منهم كتاب شرايع الإسلام