الصفحه ١٤٤ : مذهبه ويقال أن أول كتاب عرف في هذا القسم
اعني فتاوى الحنفية هو كتاب النوازل لأبي ليث السمرقندي المتوفى
الصفحه ١٧٠ : إلى نيسابور ثمّ جاء لبغداد ومات فيها سنة ٢٧٠ ه.
واتخذ لنفسه مذهباً خاصاً وهو العمل بظاهر الكتاب
الصفحه ١٧١ : المذهب في القرن الخامس ببلاد الأندلس والذود
عنه. وألف ابن حزم كتاب الأحكام لأصول الأحكام الذي هو احسن ما
الصفحه ٢٠٧ : أحكامهم الشرعية منه دون أن يرجعوا
للكتاب والسنة فكان الفقيه في هذا الدور هو الذي يستنبط الأحكام الشرعية من
الصفحه ٢١٥ : ألف عدة كتب في شرح مذهب مالك. ومحمد بن رشد المتوفى سنة ٥٩٥ ه صاحب كتاب
بداية المجتهد ونهاية المقتصد
الصفحه ٢٤١ :
إليه حاضرهم واستيقظ الوعي الديني والقومي فيهم وقاموا بنهضة واسعة بحركات باسم
الدين والرجوع للكتاب
الصفحه ٢٤٤ : كتاب الله وسنة نبيه غير
متقيدة بمذهب خاص وبمثل ذلك قام المعهد العربي للدراسات الإسلامية. ويقوم الآن
الصفحه ٢٧٠ : هذا الدور............................................................ ٢٠
كتابة الأحكام في هذا
الدور
الصفحه ١٦ : نصاً من الكتاب أو السنة في الواقعة التي هي محل ابتلائه وانك لتلمس
الاجتهاد من بعض الصحابة عند ما أمر
الصفحه ١٧ : ء في هذا الدور
وكانوا يسمون
الفقهاء بالقراء أي الذين يقرءون الكتاب باعتبار ان هذا أمر يميزهم عن عامة
الصفحه ١٩ : بالأحكام الشرعية عن أدلتها
التفصيلية وهم لوجود الكتاب والنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فيما بينهم كانت عندهم
الصفحه ٣٤ :
قد اخرج ابن أشتة في كتاب المصاحف من طريق موسى بن عقبة عن ابن شهاب قال : لما
جمعوا القرآن فكتبوه على
الصفحه ٤٧ :
الرأي بصورة واضحة
في استخراج الأحكام الشرعية وهو أول من أمر بالعمل بالقياس وبذر بذرته ففي كتابه
الصفحه ٥٢ : القرآن الكريم مع
ان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بالكتابة لأبي شامة اليماني وأجاز لعبد الله بن عمر
الصفحه ٦٩ : الكتاب والسنة من دون
الرجوع لعلل الأحكام.
ومنهم أبو بكر بن
عبد الرحمن بن الحارث المخزومي المتوفي سنة ٩٤