الصفحه ٥٩ : المفاحص (٢) قد استبانت في [ب ـ ٣٤] حكمة ما فوق الطبيعة ، ونحن قد
أوفيناها حقّها من البيان في صحفنا
الصفحه ١٠٧ : ستّة عشر حرفا منها. وهنالك كنوز
حقيقيّة من أسرار الحكمة المتعالية ، ضمان الكشف عنها على ذمّة «سدرة
الصفحه ١١٨ :
[ب] : ونسخ الحكم
قبل نهوض المكلّف بفعله. لست أقول : قبل حضور وقته ، والتمكّن من الاتيان به ؛
فانّ
الصفحه ١٤٥ : ، ٥٣ ـ خاتم
النبوة / ١٠٢ ـ خاتم
النبيين / ١٠٢
محمّد بن زياد /
٤٤
مروان بن الحكم
/ ٤٣ ، ٤٤ ، ٥١
الصفحه ٥ : (١٣) الصراط السويّ ، (١٤) ومدى (١٥) الفحص الجرل (١٦) ، وقصوى القول الفصل في تحقيق حكم اللّوح والقلم
الصفحه ٦ :
البشر ممّن خلق له
، وهو له ميسّر (١) ، والله سبحانه (٢) وليّ العلم والحكمة ، به الاعتصام ومنه
الصفحه ١١ : .
(٨) «نهج البلاغة» ،
الحكم ١٨١ ، ص ١١٧٣ ، ط فيض الإسلام.
الصفحه ٢٣ : .
(٥) قال النبي (ص) :
قسّمت الحكمة عشرة اجزاء ، فأعطى على تسعة اجزاء ، والناس جزءا والناس جزءا واحدا».
راجع
الصفحه ٢٦ : الصادق ، ميزان الله الفارق ومصباحه الناطق ، انفجرت منه ينابيع
العلوم والحكم ، وانتشرت أزاهير المعارف
الصفحه ٢٩ : الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ
الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفاصِلِينَ) (٣).
وهذا من المستفيض
المتواتر عند
الصفحه ٤٢ : فِي الْقُرْآنِ) (٧) عطف على الرؤيا» ثمّ قال : «وقد اوّلت بالشيطان وأبي جهل
والحكم بن أبى العاص
الصفحه ٤٣ : ء المستكمل بهم نصاب العدد الى عمر بن عبد العزيز يزيد بن معاوية
بن أبي سفيان الامويّ ومروان بن الحكم بن أبي
الصفحه ٦١ : محزّ (١) الأمر ومفصل القول ومرّ (٢) الحقّ ودخلة الحكمة ، ولكان آخذا مقالته من الحكماء
المتالّهين
الصفحه ٦٥ : تقييدية
ولا تعليلة ، كما تقرّر في محلّه. (نورى).
(٥) كأنّه غير ملائم
لما تقدّم منه من تعميم حكم الخروج
الصفحه ٦٦ : الاحدية صفة من الصفات ، وحكم بها عليه تعالى بالنظر الى حيثية خارجة مغايرة
زائدة على ذاته الأقدس الأحدية