الصفحه ٦٦ : الحقة الاحدية بالنظر إلى مجرد ذاته بذاته
، مع قطع النظر عن كل حيثية وجهة خارجة عن نفس ذاته الحقّة
الصفحه ١٣ : فأتاه مع أصحابه ، فبايعه هو ، وسائر
المتخلّفين محلّ نظر.» انتهى قوله بألفاظه (٥). وقال فيه أيضا
الصفحه ٣١ : المتألّه إذا استكمل الحكمة
النظريّة بالقوة القدسيّة وفاز بالخواص النبويّة كاد يصير ربّا انسانيّا ، يكاد أن
الصفحه ٦٣ : الوجود وفاطر الذوات وجاعل الموجودات على الاطلاق ،
وذلك هو الخروج من حدّ الابطال والتعطيل ، ويجب مع ذلك أن
الصفحه ٩١ : الأمر فيها متشابك. والذي تثلج به
النفس ، ويستنيم اليه الفؤاد في تامّل أدقّ ونظر أبلغ هو : أنّ «ك» من ضرب
الصفحه ١٠٣ : في أقاليم الوجود وعوالم الموجودات ـ من القسريّات والطبيعيّات والتسخيريّات
والاراديّات بالنظر الى
الصفحه ١١٢ : معبّر عنها ب «الألف اللّيّنة» وموضوع لها لام
الف ، ومتحرّكة مسمّاة ب «الهمزة». فأمّا مع عزل النظر عن
الصفحه ٤ : المعنويّة الروعانيّة (١١)
بلّغهم الله تعالى
قصوى النهايات من كمالات القوّتين النظريّة والعمليّة ، وقصيا
الصفحه ٩ : عظيم. وفي الحديث على الوجهين جميعا عندي
نظر إلّا أنّي أوردته لمعنى لفظة البداء ، والله الموفّق للصّواب
الصفحه ٥٥ : (٢) النظر في سبيل مغزاه ، محقوق [ب ـ ٣١] ببسط القول في تحصيل
معناه ، ردّا على اليهود فى استنكارهم كتاب المحو
الصفحه ٥٩ :
امتداد التقضّي والتجدّد ، وهما باتّصالهما موجودا في الواقع بهويّة امتدادية غير
قارّة ، يمتنع بالنظر الى
الصفحه ٨٨ : البدئيّة ، والمراتب الخمس فى
السلسلة العوديّة جميعا بالنّظر الى نفس ذات الباري الفاطر على الاطلاق ، اذ
الصفحه ٨٩ : الابداع ، وينبعث عن محوضة
الأمر الابداعي ، ولكن لا بحسب نفس جوهر الحقيقة بما هي هي ، ولا باعتبار النظر
الى
الصفحه ٩٤ :
البرهان وعندهم أنّ كلّ ما في العالم فهو طبيعيّ بالنظر الى النظام الجمليّ الكلّي
وان كان غير طبيعىّ بالنسبة
الصفحه ١٠٠ :
الساقة ليتطابق
المصحفان الفعلي (١) والقولىّ فى الفاتحة والخاتمة.
ولهذا النمط من
النظر ضرب من