الصفحه ٤٢ : ؛ لانّه تعالى لا يذكر فضلها بذكر ألف شهر مذمومة ، وأيّام بني اميّة
مذمومة. اعلم أنّ هذا الظنّ باطل ؛ لأنّ
الصفحه ٦٨ : سبيله أنّه اذا احاط علم الجاعل الفيّاض بأن شيئا ما من الجائزات بحسب ذاته من
خيرات نظام الوجود ومنتظرات
الصفحه ١٧ :
مشيختهم ، أبو عبد الله المازريّ ، شارح «صحيح مسلم» في شرحه : «سمّاهما ثقلين ،
لأنّ
الصفحه ٥٤ :
يعرف بهذا الاسم :
لأنّه ضرب من الرجوع (١)» (٢).
وإذ قد استبان من
تواتر هذه الأحاديث وتناقل هذه
الصفحه ٨١ : بروحانيّتها ، لأن يدلّ بها على مرتبة ذات البارئ
الواحد الحقّ جلّ سلطانه بما هو هو ، لا من حيث الاضافة إلى غيره
الصفحه ٨٦ :
عالم العقل من حيث
الإضافة ، أى أوّل الأعداد التامّة وضعت لأن تكون في ازاء عالم الطبائع والصور
الصفحه ٩٦ : لحاظ العقل ، ولكنّه غير منسلخ
عن مقارنة الوجود والوجوب بحسب نفس الأمر ؛ لأنّه وان كان سلبا بسيطا لطرفى
الصفحه ٩٨ : » (٥) النفس ليست في البدن ، بل البدن في النفس ؛ لأنّها أوسع
منه. ومن أراد أن ينظر الى صورة نفسه المجرّدة
الصفحه ٣٣ :
التعلّقات وهذا
كالمعلوم بالنقل المتواتر ؛ فوجب أن يكونوا هم الآل ؛ واذا ثبت هذا وجب أن يكونوا
الصفحه ٣٦ : (٥) ، حذرا عن فشوّ الافتضاح ، ومخافة على المذهب من السخافة!!
وهل هذه الدعوى
إلّا كما إذا ما حاول اهل الكتاب
الصفحه ٦٢ : شيء من الأشياء في انيّته وذاته ، ولا في شيء من أوصافه وحيثياته ، حتّى
اذا قلنا : «إنّه موجود» علمنا
الصفحه ٣٤ : قف
بالمحصّب من منى
واهتف بساكن
خيفها والناهض
سحرا إذا فاض
الحجيج إلى منى
الصفحه ٤٦ :
أتوعد كلّ جبار
عنيد
فما أنا ذاك
جبّار عنيد
إذا ما جئت ربّك
يوم
الصفحه ٦٩ : مضاهية الجاعليّة الاضافيّة في كونها واحدة اذا كان المجعول واحدا
ومتكثّرة بحسب تكثّر المجعولات ، وفي أنّها
الصفحه ٧٠ : العلّة علّة لذاتها ، وقد يكون حالة تعرض لها
ان كانت علّة لا لذاتها ، بل بحسب حالة اخرى. أمّا اذا كان