الصفحه ٤٧ : علمهم بأنّه يستحقّ ما يربوا على ذلك
ويزيد.
قلنا : تحاميا عن
أن يرتقى إلى الأعلى فالأعلى ، كما هو شعار
الصفحه ٥١ : بإسناده عن عبد الله بن عطاء
المكّي عن أبي جعفر ـ عليهالسلام ـ إلّا أنّه زاد في ذلك أنّ كلّ واحدة منهما
الصفحه ١٥٠ : بيروت.
كشف المراد ، العلامة الحلّى ، تحقيق
الاستاذ حسن حسن زاده الآملى ، مؤسسة النشر الاسلامى ، قم
الصفحه ٣ : .
(٧) خ : الأنظار.
(٨) أحمّ : أخصّ
وأقرب.
(٩) النصية : البقية
، ونصيّة القوم ، خيارهم.
(١٠) الحامّة : خاصة
الصفحه ٥ :
واقترح (١)
أن أوضح هنالك
سبيل الدين ، وأشرح في ذلك باذن الله صدور قوم مؤمنين ؛ ورأيت سائر العصبة
الصفحه ٣٩ : . أمّا كان لك أن تقول لهؤلاء السفهاء يا قوم! ما اتيتم به
__________________
(١) راجع : «الجامع
الصفحه ٦١ : المطلقة ، (فَقُطِعَ دابِرُ
الْقَوْمِ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ
الصفحه ٨٥ : ثنويّة
الدقيقة عند قوم ووحدانيّها عند آخرين. ومراتب الأبطن على الأوّل أربع وأخيرتها
الثالثة ، وعلى الثاني
الصفحه ١٢٩ :
الانعام (٦)
٤٥ ـ (فَقُطِعَ
دابِرُ الْقَوْمِ ...)
٦١
ـ
٥٧ ـ (إِنِ
الصفحه ٢٦ : بن الحسين زين العابدين وعلي
بن عبد الله بن عباس أبى الأملاك] يقال له ذو الثفنات [الف ـ ١٤] لأنّ كثرة
الصفحه ٥٧ : لأنّ القضاء سابق ، والبداء استصواب شيء علم بعد ان لم يعلم ،
وذلك على الله غير جائز. ومنه الحديث
الصفحه ١٤ : نحاريرهم وشريف أحبارهم أيضا بهذه العبارة (٣) : «وإذا ثبت حصول الإمامة بالاختيار والبيعة. فاعلم أنّ
ذلك
الصفحه ٤١ : . وهذا
قول ابن عبّاس في رواية عطاء ؛ والإشكال المذكور عائد فيه ؛ لأنّ هذه الآية مكيّة
وما كان لرسول الله
الصفحه ٩١ : ، [اذ ليس] عدد يدلّ عليه بحرف واحد ؛ لأنّ «ه» في «ج» «يه» و «و»
في «ج» «يح» ، ويكون للأمر وهو من إضافة
الصفحه ١٠٨ : ، وهما : «ع» الابداع و «ع» الاختراع ، هما «عينان» ينبوعان [ب ـ ٦٦] «لم
يكتبهما قلم» أى عقل فعّال ، لأنّ