الصفحه ٣١٧ :
الألفاظ ما لم أشهد
عليه ، وإلاّ لم يصحّ في قضائهم لصاحب الحقّ ما اشهدت عليه ، أفيحلّ لي ذلك ؟ فقال
الصفحه ١٣٥ : بآية الحقّ ، فاعرف الحقّ تعرف أهله ، إنَّ الحقَّ أحسن الحديث ، والصادع به مجاهد وبالحقّ اُخبرك فأرعني
الصفحه ١٥٥ : يحملوكم فيه على القصد ، ويجلو عنكم فيه العمى ، ويعرِّفوكم فيه الحقّ ، قال الله تعالى : ( فَاسْأَلُوا
الصفحه ١٦٨ : ، عن زرارة بن أعين ، قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : ما حقُّ الله على خلقه ؟ قال : حقُّ الله
الصفحه ٢٤٣ : ( عليه السلام ) عن الرجل يقيم البيّنة على حقّه ، هل عليه أن يستحلف ؟ قال : لا.
وعنه ، عن فضالة ، عن
الصفحه ٢٤٥ :
يعفور ، عن أبي عبد
الله ( عليه السلام ) ، قال : إذا رضي صاحب الحقّ بيمين المنكر لحقّه فاستحلفه
الصفحه ٢٤٦ :
١٠ ـ باب أن المدعي إذا استحلف المنكر فحلف ،
فليس له
أن يأخذ من ماله شيئاً ، وكذا إذا احتسب حقه
الصفحه ٣١٩ : ما تضمن التخيير على
ما إذا كان على الحقِّ غيره من الشهود ، فمتى علم أنَّ صاحب الحقّ مظلوم ولا يحيى
الصفحه ١٢ : كان بينهُ وبين أخ له مماراة في حقّ ، فدعاه إلى رجل من إخوانه (٢)
ليحكم بينه وبينه ، فأبى إلاّ أن
الصفحه ١٣ : ، فتحاكما إلى السلطان أو إلى القضاة ، أيحلّ ذلك ؟ فقال : من تحاكم إليهم في حقّ أو باطل ، فإنّما تحاكم إلى
الصفحه ٢٤ : ( عليه السلام ) : ما حقّ الله على خلقه ؟ قال : أن يقولوا ما يعلمون ، ويكفّوا عمّا لا يعلمون ، فإذا فعلوا
الصفحه ٥٨ : الأشياء لمصلحة الخلق ، لا للخلق الّتي فيها ، ونحن إنما ننفي القول بالاجتهاد لأنَّ الحقّ عندنا فيما
الصفحه ٦٤ :
) (١) فقال : نحن أهل الذكر. ونحن المسؤولون ، قلت : فانتم المسؤولون ونحن السائلون ؟ قال : نعم ، قلت : حق
الصفحه ٦٨ : بن مسلم ، قال : سمعت أبا جعفر ( عليه السلام ) يقول : ليس عند أحد من الناس حقٌّ ولا صواب ، ولا أحد من
الصفحه ١١٦ : ء فخذ بخلافه ، فإنَّ الحقّ فيه (١).
ورواه الشيخ بإسناده عن أحمد بن محمّد البرقيِّ
مثله (٢).
وبإسناده