الصفحه ٢٢٦ : سواه ، بل يستحيل أن يشترك في المثل الأعلى
اثنان ، لأنهما إن تكافئا لم يكن أحدهما أعلى من الآخر وإن لم
الصفحه ٣٤٣ : الله عليهم وظهر عدله فيهم ، فلما أبوا واستكبروا أن ينقادوا لطاعته وتوحيده ومحبته
كانوا هم الظالمين
الصفحه ٤٢٧ : مقارنة للمشخصات لا تفارقها ، وتارة يجعلونها جزءا من المعينات ،
وتارة يرجعون إلى حكم العقل ويقولون إن
الصفحه ٤٤٥ : ء الليل ، وانصرم النهار.
وكذلك أفعال
القديم سبحانه نحو خلق السماوات والأرض وما كان مثله ألا ترى أنه عز
الصفحه ٦٦٢ : وإنكاره على من قال لفظي بالقرآن
مخلوق وأنه جهمي ، فتركب من مجموع هذه الأمور فتنة وقعت بين أهل الحديث
الصفحه ٦٨٨ : تفيد العلم ،
بمنزلة قول من قال في قصص القرآن إنها لا تفيد العلم.
وهكذا قال
المبطلون سواء وإن اختلفت
الصفحه ٧ :
إهداء
إلى من هدانى إلى
أن صحيح المنقول يوافق صريح المعقول ، وإلى أن ما نضطرب فيه في عصرنا
الصفحه ٤٩ : حقائقها ، وهذا يدل
على أنها أعظم النوعين بيانا وأن العناية ببيانها أهم ، لأنها من تمام تحقيق
الشهادتين
الصفحه ٥١ :
فإن قلت : إن
إثبات الإرادة والمشيئة لا يستلزم تشبيها وتجسيما ، وإثبات حقائق هذه الصفات
يستلزم
الصفحه ١٢١ : صلىاللهعليهوسلم ؛ لما علموا أن المسلمين متفقون علي محبتهم وتعظيمهم
فانتموا إليهم وأظهروا من محبتهم وإجلالهم وذكر
الصفحه ١٦١ :
(لو ، وليت) في
الريح ، لأن اعتراض المعترض عليه مردود ، واقتراح المقترح ما ظن أنه أولى منه سفه
الصفحه ١٩٨ : فوق غيره ومستويا على غيره ، فهو سبحانه فوق عباده مستو على عرشه. وكذلك
إن أردتم من التشبيه والتركيب هذه
الصفحه ٢٦٤ : الربانية ، أن يدل بها عباده عليه وعلى
صدق رسله وعلى اليوم الآخر. فأين هذه الطريق العسرة الباطلة المستلزمة
الصفحه ٢٨٣ : معه وغيره وجعل له ندا ،
وأنكر صفاته وأفعاله؟ بل كيف يقدره حق قدره من أنكر أن يكون له يدان ؛ فضلا عن أن
الصفحه ٢٩٨ :
الوجه
الرابع : إن الله فطر عباده
حتّى الحيوان علي استحسان وضع الشيء في موضعه والإتيان به في وقته