الصفحه ٢٧٧ :
إلى محمد بن كرام السجستاني أبو عبد الله الزاهد ، وكان من عباد المرجئة ، وذكر فى
كتابه أن الله تعالى
الصفحه ٤٣٤ : هذا الفرق لبيان أن
القائلين بالمجاز قد أبطلوه وأنه باقتضاء ضد قولهم أولى.
(معاني الكلام : إما خبر
الصفحه ٦٨٧ : والحديث مع
الحديث المتفقين ، وهما كما قال النجاشي في القرآن : إن هذا والذي جاء به موسى ليخرج
من مشكاة
الصفحه ٥٥٨ :
كانت بداهته
تأتيك بالخبر
__________________
(١) [صحيح]
رواه أحمد (٥ / ٤٥١) ، والترمذي (٢٤٨٥
الصفحه ٢٧٣ : كان مخالفا له من كل وجه ، وهو خلاف
الفرض ، وإذا لم يكن موجودا امتنع أن يكون مفيدا للوجود ، وإن كان
الصفحه ٧٧٨ : » (١) بظاهر قوله : (وَاسْجُدِي وَارْكَعِي
مَعَ الرَّاكِعِينَ) (آل عمران : ٤٣)
وردوا الحديث لكونه يتضمن زيادة
الصفحه ١٥٩ : أخبر به الرسول صلىاللهعليهوسلم فالمعارضة ثابتة بين العقل وبين ما يظن أنه دليل وليس
بدليل ، أو يكون
الصفحه ٧٠٢ :
قال تعالى في
أصحاب الطريقين : (أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ
يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ
الصفحه ١٠٨ : الأعظم وجعل بدله الدواء الّذي ظن أنه قصده الطبيب ، وقال للناس : هذا هو
الذي قصده الطبيب الأول فاستعمل
الصفحه ٤٢٨ : ، وتارة عرف المخاطب وعادته ، فما الّذي تعتبرون في
المجاز من تلك القرائن ، هل هو الجميع؟ فكل ما اقترن به شي
الصفحه ٦٧٣ : قبل أن يخلق السماوات والأرض كتابا مفصلا
محيطا بالكائنات ، وأخبرنا بذلك في كتابه ، فالخبر عنها مكتوب في
الصفحه ٧٢٧ : صلىاللهعليهوسلم : «من
تقول عليّ ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار» (٢) وذلك أنه بعث رجلا فكذب عليه فوجد ميتا قد
الصفحه ١٨ : «استعجال
الصواعق المرسلة» وهو كتابنا هذا.
وإني وإن كان
مقامى لا يتناسب مع موضوع الكتاب ولا مع مكانة مؤلفه
الصفحه ٧٥٨ : بالتمتع
فيقولون له إن أباك نهى عنه فقال : أيهما أولى أن يتبع كتاب الله أو كلام عمر.
وقال عمران بن
حصين
الصفحه ٣٦٨ : مخرجا لما دخل فيه المستثنى منه وهو خلودهم
فيها. فلا بد أن يكون المستثنى مخالفا لذلك ، إذ يمتنع تماثلهما