الصفحه ٥٧٦ : يسمع ولا يبصر ، ولا له وجه ولا رحمة ولا يرضى ولا يغضب أصح من إطلاق ذلك ،
وأدنى الأحوال أن يصح النفي كما
الصفحه ٥٩٩ : وهي مشربة واحدة ولعمر إلهك لهو أقدر على أن يجمعكم من الماء على أن
يجمع نبات الأرض فتخرجون من الأصوا
الصفحه ٦١٩ :
أَيْنَ ما كُنْتُمْ) (الحديد : ٤) قوله
تعالي : (إِنَّ اللهَ مَعَ
الَّذِينَ اتَّقَوْا) (النحل : ١٢٨)
وقوله
الصفحه ٢١٣ :
: الوجه الثلاثون ، وهو أن الطرق التى سلكها هؤلاء المعارضون بين الوحي والعقل في إثبات الصانع
هي بعينها تنفي
الصفحه ٢١٥ :
والافتراق وتماثل الأجسام وتركبها من الجواهر المفردة. وأنها قابلة للحوادث. وما
يقبل الحوادث فهو حادث فالأجسام
الصفحه ٢٦٠ :
على بعضها صح على
جميعها وقد صح على بعضها التحليل والتركيب والاجتماع والافتراق فيجب ان يصح على
الصفحه ٢٩٩ :
بناء الأقبية من ظهره فإنهم وجدوه يحمل ما لا يحمل غيره فتأملوا ظهره فإذا هو
كالقبو (١) ، فعلموا أن
الصفحه ٣٠٨ : رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ) (فصلت : ٤٦) فلا
يحسن بوجه أن يقال عقيب هذه الجملة : وما ربك بجامع للعبيد
الصفحه ٣٣٥ : نعم الله عزوجل
، وأما القلوب البليدة التى لا تعد النعمة إلا إذا نزل بها البلاء ، فسبيل صاحبها
أن ينظر
الصفحه ٣٩١ : ملزوماتها وحرمنا عليكم ما عداها وهل معكم غير
الاستعمال الثابت عنهم. وذلك الاستعمال لا يفيد أن ذلك بوضعهم
الصفحه ٤٤١ : وطعمه
حسيان ، كل منهما حقيقة فيما أضيف إليه (١).
__________________
(١) جاء في الحديث أن
للإيمان
الصفحه ٤٥٩ :
غير هذا المفهوم فدعوى أن الحقيقة التي وضع لها اللفظ تخالف ذلك دعوى كاذبة ، بل
حقيقة هذا اللفظ التى وضع
الصفحه ٥٩٨ :
عن جده ، عن عمه
لقيط بن عامر العقيلي ـ ح ـ قال دلهم وحدثنيه أبي ، عن عاصم بن لقيط ، أن لقيطا
وفد
الصفحه ٢٥٤ : عنه من العيوب والنقائص ، يمسكون عن تنزيهه عنه. وإن اعتقدوا
أنه منزه عنه ، ويبالغون في تنزيهه عما وصف
الصفحه ٢٨٦ : : أن الله سبحانه قرن بين هذين الاسمين الدالين على علوه وعظمته في آخر آية
الكرسي ، وفي سورة الشورى ، وفي