الصفحه ٣٨٣ : بك خيرا.
قلت : مراد أحمد
أن هذا الاستعمال مما يجوز في اللغة ، أي هو في جائز اللغة لا من ممتنعاتها
الصفحه ١٢٠ : ء وأتباعهم من أعدائهم. وهذا الأمر لا يزال حتى يرث الله
الأرض ومن عليها.
(السبب
الثالث) أن يعزو المتأول
الصفحه ١٢٦ : أن يذهب كل إله بخلقه وسلطانه ، وإما أن يعلو بعضهم على بعض ،
واما أن يكونوا كلهم تحت قهر إله واحد
الصفحه ٢٠٩ : .
وأما قولكم : إن
قولنا فعل بالطبع ليس بنقض للأول فليس كذلك فإنه نقض له من حيث الحقيقة. ولكنه لا
يسبق إلي
الصفحه ٢١٧ : . فنتيجة هذا القياس العقلي : أنا خير منه. ونتيجة الأول : فلا ينبغي أن أسجد
له. وأنت إذا تأملت مادة هذا
الصفحه ٢١٩ : وَجَعَلْناكُمْ شُعُوباً وَقَبائِلَ
لِتَعارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ
الصفحه ٢٧٦ :
يلزمكم أن تنفوا به ذينك الوجهين من العلو ، فأحد الأمرين لازم لكم ولا بد ، إما
أن تثبتوا له سبحانه العلو
الصفحه ٣٥٣ :
عن ذلك كله ؛ فلم
يبلغ العباد ضره فيضروه ، ولا نفعه فينفعوه ، ولو أن أول خلقه وآخرهم ، وإنسهم
وجنهم
الصفحه ٦٠ :
(السابع)
هب أن القرآن دل
على إثبات جنب هو صفة ، فمن أين لك ظاهره أو باطنه على أنه جنب واحد وشق
الصفحه ٥٣٩ :
فكيف إذا أضيف إلى
الله تعالى مع أنه لا يعرف تسمية القبلة (وجهة الله) في شيء من الكلام مع أنها
تسمى
الصفحه ٥٨ : بالمذكور دون غيره
فلا يكون له مفهوم.
(الرابع)
هب أنه سبحانه
أخبر أنه يكشف عن ساق واحدة هى صفة ، فمن أين
الصفحه ٩٨ : والثاني : ما هو ظاهر
في مراده وإن احتمل أن يريد غيره ، الثالث : ما ليس بنص ولا ظاهر في المراد بل هو
محتمل
الصفحه ٢٦٢ :
ويبقى كذلك أبد
الآبدين ، وعن هذه الطريق قالت الجهمية : إن الله في كل مكان بذاته ، وقال إخوانهم
الصفحه ٣٨٧ :
لها حقائق فبطل
الدليل ؛ وإن أردتم الثاني فهو بناء على أن دلالة المركب تنقسم إلى حقيقية
ومجازية
الصفحه ٤٣٠ : العبرة
بفهم العرب فالله يعلم وملائكته وكتبه ورسله والعقلاء أن أحدا منهم لم يقل قط إن
هذا اللفظ مستعمل