الصفحه ٣٣٧ : يستحق ثوابا ولا جزاء ؛ فلو أمسك الثواب والجزاء الّذي
يتنعم به لم يكن ظالما ؛ فإنه يكون قد فعل ما وجب
الصفحه ٣٧٥ :
موافقة صريح العقل لصحيح النقل ، وأيضا
(ص ١٦٥)......................... ١٤١
الرد على من قال : أن
الصفحه ٤١ : التأويل هو الّذي صنف في
تسويغه وإبطاله من الجانبين. فممن صنف في إبطال التأويل على رأى المتكلمين القاضى
أبو
الصفحه ١٨٧ : ) (يوسف : ٦٠) ،
وقال تعالى : (وَقالَ الَّذِي نَجا
مِنْهُما وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ أَنَا أُنَبِّئُكُمْ
الصفحه ٤٨٧ : يرحم الله من لا يرحم الناس» ، وحديث أسامة بن زيد
والذي فيه وفاة أحد ولد بناته صلىاللهعليهوسلم وفيه
الصفحه ٦١٤ : وتعطيل له ،
وقد يراد بالحركة والانتقال ما هو أعم من ذلك ، وهو فعل يقوم بذات الفاعل يتعلق
بالمكان الذي قصد
الصفحه ٦٩٢ :
البيضاء ليلها
كنهارها ، فلا يحتاج مع كشفه وبيانه إلى تنطع المتنطعين فالحمد لله الذي أغنانا
بوحيه
الصفحه ٣٨١ :
فصل في كسر الطاغوت الثالث
الذي وضعته الجهمية لتعطيل حقائق الأسماء والصفات
وهو طاغوت المجاز
الصفحه ٥٣ : والتجسيم.
قال المثبتون :
جوابنا لكم هو عين الذي تجيبون به خصومكم من الجهمية والمعتزلة نفاة الصفات ، فهم
الصفحه ٥٦٠ :
العالمين الذي
أشرقت الظلمات بنور وجهه ، وعجزت الأفكار عن إدراك كنهه ، ودلت الآيات وشهدت الفطر
الصفحه ٦٩ :
وقال أبو موسى
الأشعري عن النبي صلىاللهعليهوسلم : «إن
الله خلق آدم من قبضة قبضها من
الصفحه ٩٤ : السنة أن صالح البشر أفضل من
الملائكة ، وإن كانت مادتهم نورا ومادة البشر ترابا ، والتفضيل ليس بالمواد
الصفحه ١٥٦ :
الوجه
الثاني : إن قوله إذا تعارض
العقل والنقل ، فإما أن يريد به القطعيين فلا نسلم إمكان التعارض
الصفحه ٤٩٣ :
اكتب
القدر فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة» (١) وقد أخبر أنه قدر المقادير وعرشه على الماء. وأخبر
الصفحه ٦٢٠ : لكان ذلك أقرب إلى المعقول من الحكم عليه بما
يقتضي امتناع وجوده.
فظهر أنه لا يمكن
خلف الجهمية أن يرد