الصفحه ٢٠٠ : يلزم أن يكون مركبا بهذا الاعتبار ، فكيف يلزم ذلك في
حق خالق الفرد والمركب ، الذي يجمع المتفرق ويفرق
الصفحه ٢٢٢ : فإنهم قالوا : إن الله حي وله حياة ، وليس كمثله شيء
في حياته وهو قوي ، وله القوة وليس كمثله شيء في قوته
الصفحه ٢٣٨ :
على الآراء
والعقول مقدمين. ولم يدع أحد منهم أن عنده عقليات تعارض الوحي والنصوص ، وإنما
أتوا من سو
الصفحه ٣٠٤ : في قضاءه)
الوجه
الثامن : إن طرق الناس
اختلفت في حقيقة الظلم الذي ينزه عنه الرب سبحانه وتعالى
الصفحه ٣٢٩ : ا ه ومحصل جوابه أن الاستغفار من التقصير في أداء الحق الّذي
يجب لله تعالى ، يحتمل أن يكون لاشتغاله بالأمور
الصفحه ٣٤٥ :
وفي «الصحيحين» من
حديث أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ما من مولود يولد ألا على
الصفحه ٣٧١ :
الإيمان فرقا
وتعظيما لله من الاعتذار عنك ، وأن ما فعلته هو وجه الصواب ، إذ غرت على التوحيد
أن
الصفحه ٥٠٨ : كان كالنظائر قول هذا القائل إن الرحمن على العرش
استوى له خمسة عشر وجها ، والفرق بين هذا الوجه والذي
الصفحه ٥٢١ :
الوجه
السابع عشر : وهو أن الإضافة في يد الشمال ويد الحائط ويد الليل بينت أن المضاف من جنس
المضاف
الصفحه ٥٦١ : الأول لما ذكر السموات السبع وذكر البحر الذي فوقها والعرش فوق ذلك كله ،
والله فوق ذلك لا يخفى عليه
الصفحه ٦١٣ : للازم الذي يستحيل اتصاف المخلوق بنظيره ،
وقد بينا فيما تقدم أن الصفة يلزمها لوازم لنفسها وذاتها ، فلا
الصفحه ٩٩ : الذي ادعى فيه حذفه قد استعمل
فيه ثبوته أكثر من حذفه ؛ فلا بد أن يكون موضع ادعاء الحذف قد استعمل فيه
الصفحه ٢٧٤ :
قال : والجواب عن
هذه الشبهة أن المختار من أقسامها إنما هو القسم الثالث ، ولا يلزم من كون القديم
الصفحه ٢٩٥ : النبوة ، ولم يؤصل أصلا برأيه.
فأول ذلك أنه علم
أن هذه الأسئلة ليست من كلام الله الذي أنزله على موسى
الصفحه ٣٢٠ :
وألمه بلذته ،
وسروره بغمه وهمه ، فلو اقتضت الحكمة تخليص نوع الحيوان من ألمه لكان الإنسان
الّذي هو