الصفحه ١٦٧ : ، وإن
زعم أنه مقر بها ، وإن الرسل خاطبوا الجمهور بخلاف الحق تقريبا لأفهامهم ، ومضمون
هذا أنهم كذبوا
الصفحه ٣٥١ : الكلام في مقام آخر أن النار أبدية لا تفنى أصلا ، كما أن الجنة
كذلك ؛ فهذا الذي تكلم فيه الصحابة والتابعون
الصفحه ٤٤٦ : ويكذب عليه حيث يزعم أن غالب كلامه مجاز لا حقيقة له لشهود
هذا الّذي هو باقبح الهذيان أشبه منه بالفصاحة
الصفحه ٥٣٢ :
وصفه بأنه ذو
الجلال والإكرام ـ مخلوق ، لأنه ادعى أنه أعمال مخلوقة يتوجه بها إليه ، وثواب
وإنعام
الصفحه ٣١٦ :
فكل ما قضاه على
عبده فقد وضعه موضعه اللائق به وأصاب به محله الذي هو أولى به من غيره فلم يظلمه
به
الصفحه ٥٢٢ :
ادعيتم أن التجسيم والتركيب يلزم مما فررتم منه دون ما لم تفروا منه ، ظهر بطلان
دعواكم للعقلاء قاطبة فإن
الصفحه ١٠٢ : لَسْتُنَّ
كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ
فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي
الصفحه ١٨٣ : الحي الذي تقوم به الأفعال
الاختيارية ؛ كما أن عند الجهمي أن الفاقد لصفات الكمال أكمل من الموصوف بهما
الصفحه ٢١٠ :
(فإن قيل) نحن
نعني بكون الله فاعلا أنه سبب لوجود كل موجود سواه وإن العالم قوامه به ، ولو لا
وجود
الصفحه ٩٥ : أصلا لرد نصوص الوحى التي يزعم أن العقل يخالفها ،
وعرضت هذه الشبهة لعدو الله من جهة كبره الذي منعه من
الصفحه ٢٨٧ :
والمقصود أنه لو
كان العلى العظيم إنما يريد به اتصافه بالعلم والقدرة والملك ؛ ومواضع ذلك كان
تكريرا
الصفحه ٣٤٢ : ؛
وهو ما جعل من المضار وسيلة إلى حصول غيره إن لم تكن الغاية حاصلة منه ؛ وإلا كان
تفويته أولى لما في
الصفحه ٤٢٢ :
وسيأتى بيان أن
أرباب المجاز يلزمهم أن يكون قولنا محمد رسول الله مجازا ، بل ذلك صريح قولهم
فإنهم
الصفحه ٤٧٤ : عن المخلوق مماثلته ومكافأته ومشابهته ومساماته الذي هو أصل شرك بني آدم فضرب
المتكلمون عن ذلك صفحا
الصفحه ٧٢٤ : بمضمونها ، فكيف إذا احتفت بالمخبر ، والمنازع بنى على هذا أصله الواهي أن
العلم بمجرد الإخبار لا يحصل إلا من