الصفحه ٣٩ : وتأولته بمعنى. قال الأعشى :
على أنها كانت
تأول حبها
تأول ربعى
السقاب فأصحبا
الصفحه ٥٥ :
والتناقض الذي لا يثبت لصاحبه قدم في النفي ولا في الإثبات وبالله التوفيق ،
وحقيقة الأمر أن كل طائفة تتأول كل
الصفحه ١٠٥ : ، فإذن إن قام البرهان على وجود موجود في هذه الجهة فواجب أن يكون
غير جسم. والذي يمنع وجوده هناك هو عكس ما
الصفحه ١٤٨ : ، وعربهم وعجمهم يعلمون أن (الله) اسم لرب العالمين خالق
السموات والأرض الذي يحيى ، وهو رب كل شيء ومليكه. فهم
الصفحه ٥٧٨ :
الرابع
: إن قوله معلوم أن
الحديد لم ينزل جرمه من السماء إلى الأندلس ، وكذلك الأنعام. يقال له : هذا
الصفحه ١٨٢ : ) (البلد : ٨ ـ ١٠)
نبه بهذا الدليل العقلي القاطع أن الذي جعلك تتصرف وتتكلم وتعلم أولى أن يكون
بصيرا متكلما
الصفحه ٢٧٢ : موجود في هذه الجهة ، فواجب أن يكون
غير جسم فالذى يمتنع وجوده هناك هو وجود جسم لا وجود ما ليس بجسم ؛ وقرر
الصفحه ٥٣٠ :
تستعمل في النعمة ، أفسمعتم أن اليمين والكف يستعملان في النعمة في غير الوضع
الجديد الذي اخترعتموه وحملتم
الصفحه ١١ : أرباعا ولا أسباعا لكنها تزيد
على الآلاف آلافا ، ونذكر منها المشهور ، الّذي هو بالقبح مذكور.
فمنها : أن
الصفحه ٩١ : ،
وأنه تكلم ، ويتكلم وأنه موصوف بالصفات وأن له أفعالا تقوم به ؛ هو بها فاعل ،
وأنه يرى بالأبصار ، إلى غير
الصفحه ٤٣٨ : ء فيقطع لسان مقاله ، وكون خالدا يقتل
المشركين كما يقتل السيف المسلول الّذي لا يحتاج إلى أن ينتضى ، بل هو
الصفحه ٥٠٠ :
بالبنا الأعلى
الذي سبق الخل
ق وسوّى فوق
السماء سريرا
وصدقه رسول
الصفحه ٥١١ : فيه (رابعها) بيان القرائن
الدالة على المجاز الذي عينه بأنه المراد ، إذ يستحيل أن يكون هذا هو المراد من
الصفحه ٢٠٧ : في نسبة مشتركة بين
الفعل والفاعل. أما الذي في الفاعل فهو أنه لا بد أن يكون مريدا مختارا عالما بما
الصفحه ٢٧٨ :
يمتنع أن يكون
عدميا ، بل وجوديا ، فقيام الشيء بنفسه أحق ألا يكون أمرا عدميا بل وجوديا وإذا
كان