الصفحه ٥٧٩ : : (وَالَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِ) (الأنعام : ١١٤)
فأخبر
الصفحه ١٩ :
وانظر في ذلك مثلا
في مسألة نداء الله عباده بصوت.
إذ قال الحافظ في (الفتح
، كتاب العلم ـ باب
الصفحه ١٢ :
زعمت النصارى أن
الله تعالى جوهر ، وذلك أنه قال في خطبة كتابه المعروف بكتاب «عذاب القبر» : «إن
الله
الصفحه ٢٤٩ :
وليس لقائل أن
يقول ذلك الكتاب محرف ، وأنى يحرف كلية كتاب منتشر في الأمم لا يطاق تعدادهم؟
وبلادهم
الصفحه ٦٣٨ : أن صوت الله لا يشبه أصوات الخلق ،
لأن صوت الله يسمع من بعد كما يسمع من قرب ، وأن الملائكة يصعقون من
الصفحه ٥٧٢ : على
المريسي (قال في هذا الكتاب) قال أهل السنة : إن الله بكماله فوق عرشه ، يعلم
ويسمع من فوق العرش ، لا
الصفحه ٥٤ : نوعين ، والمخلوق يجوز أن تفارقه أبعاضه وأعراضه.
فإن قلتم : إن كان
الوجه عين اليد وعين الساق والأصبع
الصفحه ٥ : الكتاب.
ونسأل الله عزوجل أن ينفع به كل من قرأه وعمل به ، وأن يجزى خيرا كل من ساهم
في إخراجه بهذه الصورة
الصفحه ١٥ : القاسم عبد الله بن أحمد بن محمد البلخي في كتاب «المقالات» : إن أبا
الهذيل العلاف ، وهو من أهل البصرة من
الصفحه ١٤٥ : بالكتاب والسنة لم يتيقنه أحد من
الأمة.
الثامن
والأربعون : قوله إن العلم
بمدلول الأدلة اللفظية موقوف على
الصفحه ٢٩٦ : وعقولا ، فما الظن بأهل الكتاب؟
الوجه
الثاني : أن يقال لعدو الله
: قد ناقضت فى أسئلتك ما اعترفت به غاية
الصفحه ٤٧٥ :
الخامس : إنه كيف يكون أظهر
الأسماء التي افتتح الله بها كتابه في أم القرآن وهي من أظهر شعار التوحيد
الصفحه ٦٥٢ : البخاري
في كتاب «خلق أفعال العباد» على أن الله يتكلم كيف شاء وأن أصوات العباد مؤلفة
حرفا حرفا فيها التطريب
الصفحه ٢٦٧ : (قيل له) هو قادر عليها
عالم بها مريد لها أم لا؟ (فإن قال نعم هو كذلك ، اضطر إلى تعدد صفاته وتكثرها ،
إن
الصفحه ٥٢٧ : الطيب في كتاب «التمهيد» وهو أشهر كتبه : فإن قال القائل فما الحجة في
أن لله وجها ويدين (قيل له) قوله