الصفحه ٩٣ :
: وأين تقع نصوص الأمر والنهي من نصوص الخبر؟ قالوا : وكثير منكم قد فتحوا لنا باب
التأويل في الأمر ، فأولوا
الصفحه ٢٦١ : علوه على خلقه ، ونفي الصفات
الخبرية من أولها إلى آخرها ، ولا تتم إلا بنفي أفعاله جملة وأنه لا يفعل شيئا
الصفحه ٤٣٥ :
حقيقة ومجاز انقساما معقولا فلا يصح انقسام اللفظ الدال عليها. وهذا عكس انقسام
اللفظ إلى خبر وطلب والطلب
الصفحه ٧٠٨ :
الأمور الخبرية العلمية أربعة أقسام (أحدها) متواتر لفظا ومعنى (والثاني) أخبار متواترة معنى إن لم تتواتر
الصفحه ٧٥٤ :
وما يقول هذا إلا
جاهل ضال مبتدع كذاب يريد أن يهجن بهذه الدعوة الكاذبة صحاح أحاديث النبي
الصفحه ٧٨٥ : العموم شيء لم يصر اللفظ
مجازا فيما بقى / وكلام صاحب السمع. ٤٢١
اللغة على قولهم إما أن تكون كلها
حقيقة
الصفحه ٧٤٥ : ودنيا ، ودل على أنه قد يحمل
__________________
(١) [صحيح]
رواه الإمام أحمد (٥ / ١٨٣) ، والترمذي
الصفحه ٥٦٥ :
فجعل كمال الظهور
موجبا لكمال الفوقية ، ولا ريب أنه ظاهر بذاته فوق كل شيء. والظهور هنا العلو ومنه
الصفحه ٦٠٠ : :
قال قلت وإن لنا ما بين المشرق والمغرب ، فقبض النبي صلىاللهعليهوسلم يده
وبسط أصابعه وظن إني مشترط
الصفحه ٥٤٤ : ، فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت» (١) رواه ابن حبان فى صحيحه والترمذي ، وقال : «إن
الصفحه ٦٠١ : ،
اشهدوا إني قد غفرت لهم ذنوبهم» (١) ورواه طلحة بن مصرف عن مجاهد به.
(وأما
حديث عبد الله بن عباس): فروى
الصفحه ٦٣٣ :
الحق
وهو العلي الكبير» الحديث رواه النسائي في «التفسير» وابن ماجه وأبو داود والترمذي ، وقال حديث
الصفحه ٥٨٨ :
(طرق أحاديث النزول)
وحديث النزول رواه
أبو بكر الصديق ، وعلي بن أبي طالب ، وأبو هريرة ، وجبير بن
الصفحه ٦٧ : عنه صلىاللهعليهوسلم : «إن
الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسي
الصفحه ٣٥٩ :
أسباب التلف
والهلاك واقتضت الرحمة أن جعل لها أسبابا في مقابلتها من موجبها ومقتضاها تزيلها
ومحو