الصفحه ١٥٥ : كتابه الكبير (١) فنحن نشير إلى كلمات يسيرة هي قطرة من بحره تتضمن كسره ،
وذلك يظهر من وجوه.
الوجه
الأول
الصفحه ٥٢٤ :
جعلت على قولها
دليلا يعقل السامع كلامها أنها تريد باليد النعمة ، ولا تجعل كلامها مشتبها على
سامعه
الصفحه ٢٣٩ :
وتجلى للجبل فجعله
دكا هشيما. إلى أن جاء أول المائة الثالثة وولى على الناس عبد الله المأمور. وكان
الصفحه ٦٠٣ :
(وأما
حديث أسماء بنت يزيد): فرواه أبو أحمد العسال في كتاب «السنة» من حديث أبان بن أبي عياش ، عن
الصفحه ١٧٠ : (اللهُ يَصْطَفِي مِنَ
الْمَلائِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ) (الحج : ٧٥) فهو
الصفحه ٢٠٣ : . ولا إلى قول فلان ورأى فلان فهذا كتاب الله ليس
فوق بيانه مرتبة في البيان ، وهذه سنة رسول الله
الصفحه ٣٧٣ : .................................................................. ٩
مقدمة الشيخ محمد ابن الموصلى مختصر
الكتاب.................................. ٢٥
مفتاح دعوة الرسل معرفة
الصفحه ٦٨ : صلىاللهعليهوسلم : «إن
الله أخذ ذرية بني آدم من ظهورهم وأشهدهم على أنفسهم ، ثم فاض بهم في كفيه ، ثم
قال : هؤلا
الصفحه ٦٩٦ : أحدكم بيده خبزته في
السفر نزلا لأهل الجنة» (٢) ومن هذا الحديث الأطيط. وقوله : «إن كرسيه وسع السموات
الصفحه ٥١٦ : .
الوجه
الثاني عشر : إن يد النعمة والقدرة لا يتجاوز بها لفظ اليد فلا يتصرف فيها بما يتصرف في
اليد الحقيقة
الصفحه ٥٩٢ : ، أشهدكم أني قد غفرت لهم».
ورواه الخلال في «السنة»
من حديث أبي النضر عن أيوب عن أبي الزبير عنه يرفعه
الصفحه ١٥٧ :
يعلم بها صدق
الرسول ، بل ذلك بالآيات والبراهين الدالة على صدقه ، فعلم أن جميع المعقولات ليست
أصلا
الصفحه ١٦٦ : بعينها تنفى صحة نبوة من أخبر بها فكيف يمكن أن
يصدق من جاء بها. وقد اعترفتم معنا بأن العقل يدفع خبره ويرده
الصفحه ٢٥٣ : يستلزم بطلان ملزومه ؛ فإن من لوازمه أنه لا يستفاد من خبر
الرسول عن الله في هذا الباب علم ولا هدى ، ولا
الصفحه ٧٣٣ :
قال ابن حزم :
وقال بعضهم لما انقطعت به الأسباب : خبر الواحد يوجب علما ظاهرا.
قال : وهذا كلام
لا