الصفحه ١٥٢ : الكثير من كتب الفلاسفة
الطبيعيين والإلهين إلى أن ذهب المذهب الذي أنكره عليه عامة المسلمين.
جمع بين
الصفحه ١٦٢ :
كتب الله المنزلة
وما أرسل به رسله. فما زكاه منطقه وآليه وقانون الذي وضعه بعقله قبلوه ، وما لم
يزكه
الصفحه ٦٢٧ : العرش بينه
وبين السماء السابعة بعد ما بين السماءين» ثم قال : «هل تدرون ما الذي تحتكم؟
قالوا الله ورسوله
الصفحه ١٨٤ : اللبيب ما وراءه ، وإلا فلو أعطينا هذا الموضع حقه ، وهيهات أن نصل
إلى ذلك ، لكتبنا عدة أسفار ، وكذا كل وجه
الصفحه ٢٠٦ : خبرة بمواد الأدلة
وترتيب مقدماتها ؛ وله أدنى بيان يمكنه أن ينظم أدلة عقلية على استحالة كثير من
الأمور
الصفحه ٢٨١ : ؟ فإن أردتم الأول ، فهو الحق الذي دل عليه
الكتاب والسنة والعقل. وإذا كان في نفسه عظيم القدر. فهو في قلوب
الصفحه ٨٨ : المسافر من البيوت ، ومنه السفر الذي يتضمن إظهار ما فيه
من العلم. فلا بد أن يكون التفسير مطابقا للمفسر
الصفحه ٣٣٢ : وكفرها (١) ، فحينئذ تعلم أنه لو عذب أهل السماوات
__________________
(١) وقال المصنف في
كتاب «الفوائد
الصفحه ٢٦٩ :
فتأمل أدلة الكتاب
العزيز على هذا الأصل تجدها فوق عد العادين ، حتى إنك تجد في الآية الواحدة على
الصفحه ٣١٤ : القدر ، فزعموا أن
من أثبت القدر لم يمكنه أن يقول بالعدل ، ومن قال بالعدل لم يمكنه أن يقول بالقدر
، كما
الصفحه ١٨٦ : الله سبحانه أمر بتدبر كتابه وتفهمه
وتعقله ، وأخبر أنه بيان وهدى وشفاء لما في الصدور وحاكم بين الناس
الصفحه ٣٥٤ : الدنيا في كتاب «حسن الظن بالله»
: «أن
رجلين ممن دخلا النار اشتد صياحهما. فقال تعالى : اخرجوهما فأخرجا
الصفحه ٤٢١ : ،
ويلزم هؤلاء أن يكون أفضل الكلام وأعلاه الذي لا يدخل في الإسلام إلا به وهو كلمة
لا إله إلا الله مجازا وأن
الصفحه ٢٣١ : اليسير هو العرض الذي لا
بد أن يبين الله فيه لكل عامل عمله ، كما قال تعالى : (يَوْمَئِذٍ تُعْرَضُونَ لا
الصفحه ١٤٣ : : (قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ
فَإِنَّما أَضِلُّ عَلى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي