الصفحه ٤٩٩ : فيه.
الوجه
الثاني والعشرون : إنه كيف يجوز أن ينزل الله بآيات متعددات في كتابه الذي أنزله بلسان العرب
الصفحه ٥٨٥ :
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ لِأَوَّلِ
الْحَشْرِ ما ظَنَنْتُمْ أَنْ
الصفحه ٥٧٤ :
وقال الإمام أبو
بكر الآجري في كتاب «الشريعة» : الذي يذهب إليه أهل العلم أن الله عزوجل على عرشه فوق
الصفحه ٥٠٧ : العرش الذي أدعيت أنه يحتمل عدة معان هو العرش المنكر غير
المعرف بأداة تعريف ولا إضافة أم المضاف إلى العبد
الصفحه ٤٨٠ : العبارة من الكمال الذي لا نقص بوجه من
الوجوه.
الوجه
السادس عشر : أن يقال لمن أثبت شيئا من الصفات بالعقل
الصفحه ٦٥٤ :
الأعراض فعلا لله. قالوا فهو فعل المحل الذي قام به. وهذا قول معمر وأصحابه من
المعتزلة.
قالت فرقة : إن
الصفحه ٣٣ :
ثم من المحال أن
يكون خير الأمة وأفضلها وأسبقها إلى كل خير قصروا في هذا الباب فجفوا عنه. أو
تجاوزوا
الصفحه ٣٤ : ، وغصت في الّذي نهوا عنه ، كل ذلك في
طلب الحق ، وهربا من التقليد ، والآن فقد رجعت عن الكل إلى كلمة الحق
الصفحه ٧٥ :
فعلى المتأول أن
يبين احتمال اللفظ للمعنى الذي ذكره أولا ويبين تعيين ذلك المعنى ثانيا فإنه إذا
خرجت
الصفحه ٨١ : .
ومنها
: أن يكون أفضل
الأمة وخير القرون قد أمسكوا من أولهم إلى آخرهم عن قول الحق في هذا النبأ العظيم
الذي
الصفحه ٥٧٠ : الفقه الأكبر» إشارة قوية إلى أن الكتاب ليس
للإمام أبي حنيفة رحمهالله
تعالى خلافا لما هو مشهور عند
الصفحه ٦٧٧ : يسمونه علما وإرادة. وأما هذا النظم العربي الذي هو حروف
وكلمات ، وسور وآيات ، فنحن وهم متفقون على أنه
الصفحه ١٢٧ :
إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ) (الحج : ٧٣ ، ٧٤)
فتأمل هذا المثل الذي أمر الناس كلهم باستماعه ، فمن لم
الصفحه ٢٥١ :
الدين القيم قد بين التوحيد الحق أصلا. وحينئذ فنقول : إن التوحيد الذي دعا إليه
هؤلاء الملاحدة هو من أعظم
الصفحه ٤٤ : الذي لا يحتمله على مجيئه في تركيب آخر كتأويل اليدين في قوله تعالى : (ما مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِما