الصفحه ٧٠٣ : :
أنت الذي يزعم أهل خراسان أنك فقيههم ، ما أحوجني أن يكون غيرك في موضعك ، فكنت
آمر بفردك أذنيه أقول قال
الصفحه ٦٨٥ : الصفات الإلهية.
وفي ذلك يقول الحافظ في «الفتح» : الذي
يظهر من تصرف البخاري أنه يسوق
الصفحه ٥٥٤ : قلنا لكم سويتم بين النور والهادي الذي هو غير الله
وبينه إن كان هو النور الهادي ، ومعنى هذا نور ، معنى
الصفحه ٢٠ : بذاته تعالى ، فالفرق بين التحريف والتعطيل أن
التعطيل نفى للمعنى الحق الّذي دل عليه الكتاب والسنة ، وأما
الصفحه ٧٥٦ : قطعا
بالنصوص وإجماع الصحابة والتابعين وهو الذي ذكره الأئمة الأربعة نصا أن المجتهدين
المتنازعين في
الصفحه ٦٦٥ :
الله تعالى وسمعه
محمد من جبرائيل. وقد شفي في هذه المسألة في كتاب «خلق أفعال العباد» وأتى فيها من
الصفحه ٦٧٦ : : ٢٩)
آية. فأخبر أن الذي سمعوه هو نفس القرآن ، وهو الكتاب وقال تعالى : (وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ
الصفحه ٥٥٢ : كتابه الذي سماه «مقالات
الصفحه ٧٤٠ : أنه لا يحتاج إلى
التثبيت ، ولو كان خبره لا يفيد العلم لأمر بالتثبيت حتى يحصل العلم ومما يدل عليه
أيضا
الصفحه ١٦٩ :
السابع عشر : أن المعلومات المعاينة التي لا تدرك إلا بالخبر أضعاف أضعاف المعلومات التي
تدرك بالحس والعقل
الصفحه ٤٨ : سبحانه في سبعة مواضع
من كتابه مطّردة بلفظ احد ؛ ليس فيها موضع واحد يراد به المعنى الذي أبداه
المتأولون
الصفحه ١٩١ : بينه وبين التحريف : أن التعطيل نفي
للمعنى الحق الّذي دل عليه الكتاب والسنة ، وأما التحريف فهو تفسير
الصفحه ٥٢٣ : الحقيقة ، وإنما ذلك مجاز محض والفرق بين هذا الوجه والذي قبله أن ذلك
إلزام المجاز في الصفات التي وافقوا على
الصفحه ٢٤٨ : وساطة الرسول مستغني عنها وتبليغه غير محتاج إليه.
وهب أن الكتاب
العزيز جاء على لغة العرب وعادة لسانهم
الصفحه ٧٠١ : الذي يرد على هذا أكثر من
الذي يرد على من ذكر قبله.
وإذا كان الأمر
كذلك : فمن لم يأخذ معاني الكتاب