الصفحه ٥٣٨ : أنه الذات نفسها وقول من
قال أنه مخلوق.
الوجه
الثامن عشر : إن تفسير وجه الله بقبلة الله وإن قاله بعض
الصفحه ٤٩٦ : الاستواء بالاستيلاء ، ونحن
نذكر لفظه بعينه الذي حكاه عنه أبو القاسم بن عساكر في كتاب «تبيين كذب المفتري
الصفحه ٧٩ : » ، ورواه (٣٤١٣) عن ابن عباس يرفعه بلفظ : «ما ينبغى لعبد أن يقول إنى خير من
يونس بن متى ، ونسبه إلى أبيه».
الصفحه ٣٦٥ : ء لها. وسر هذا الوجه وما
يتصل به أن الخير هو الغالب للشر ، وهو المهيمن عليه الذي لو دخل جحر ضب لدخل خلفه
الصفحه ٧٨٤ : القول الباطل الذي لم يقله أحد من أهل الأرض ، وكما نقل هذا أو غيره من أهل
البهتان أن مذهبهم أن الله جسم
الصفحه ٥٦٢ :
السابع
: إن الرب سبحانه لم
يمتدح في كتابه ولا على لسان رسوله بأنه أفضل من العرش وأن رتبته فوق رتبة العرش
الصفحه ٥٣٧ :
وجه الله الأعلى
ذي الجلال والإكرام قطع ببطلان قول من حملها على المجاز ، وأنه الثواب والجزاء ،
لو
الصفحه ٢١٨ : إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً
وَالَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ٣٦ :
وخضت في الذي
نهوني عنه ، والآن إن لم يتداركني ربي برحمته فالويل لي. وها أنا ذا أموت على
عقيدة أمى
الصفحه ٨٠ : الكفر والضلال ، لزم من ذلك لوازم باطلة ، منها : أن يكون الله سبحانه قد أنزل في كتابه وسنة نبيه
الصفحه ٨٢ : مُقْتَرِفُونَ*
أَفَغَيْرَ اللهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ
مُفَصَّلاً
الصفحه ٤٩٥ :
وصرح بذلك القاضى
عبد الوهاب وقال إنه استوى بالذات على العرش ، وصرح به القاضى أبو بكر الباقلانى
الصفحه ١١٥ : أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ
أَبْحُرٍ ما
الصفحه ٥٥٦ :
وأما ما حكاه عن
أبي بن كعب أنه بمعنى مزين فلا أصل له عن أبي ، وهو بالكذب عليه أشبه ، فإن تفسير
أبي
الصفحه ١٢٤ : على خلقه. وكتابه هو الحجة العظمى ، فهو الذي عرفناه لم يكن لعقولنا سبيل إلى
استقلالها بإدراكه أبدا