الصفحه ٩٨ : محتاج إلى البيان.
فالأول
: يستحيل دخول
التأويل فيه ، إذ تأويله كذب ظاهر على المتكلم ، وهذا شأن عامة
الصفحه ٩٩ : الْعَرْشِ) (الأعراف : ٥٤) في
جميع موارده من أولها إلى آخرها على هذا اللفظ ، فتأويله باستولى باطل ، وإنما كان
الصفحه ١٠٣ : ويبسطها» (٤) تحقيقا لإثبات اليد وإثبات صفة القبض.
__________________
(١) تقدم تخريجه في
أول الكتاب وهو
الصفحه ١١٠ : تجهيل ، وأصحاب
سواء السبيل
الصنف
الأول : أصحاب التأويل ،
وهم أشد الناس اضطرابا إذ لم يثبت لهم قدم في
الصفحه ١١١ : وجوده ، وكذلك لو
أخبرهم بحقيقة كلامه ، وأنه فيض فاض من المبدأ الأول على العقل الفعال ؛ ثم فاض من
ذلك
الصفحه ١١٢ : الأصلين استجهال السابقين الأولين من المهاجرين
والأنصار وسائر الصحابة والتابعين لهم بإحسان وأنهم كانوا يقر
الصفحه ١٢٠ : : أن
العباس كان أولى بالخلافة من غيره ، و «المتناسخة» قالوا : إن الأرواح تتناسخ فمتى
كان محسنا خرجت
الصفحه ١٢٣ : يقيموا على مبطل حجة عقلية أبدا.
وهذا أعجب من
الأول. وبيانه : أن الحجج السمعية مطابقة للمعقول والسمع
الصفحه ١٢٨ : يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ ، أَمْ
جاءَهُمْ ما لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ ، أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا
الصفحه ١٣١ : ؟ قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ
فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ رُؤُسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتى هُوَ
الصفحه ١٣٢ : : (قُلِ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ
مَرَّةٍ) وهذا الجواب نظير جواب قول السائل (مَنْ يُحْيِ الْعِظامَ وَهِيَ
الصفحه ١٣٣ : ذلك أو يمكن لكان الأولى به أن يكون
من جنس لا يأكل ولا شرب ، ولا يكون منه الفضلات المستقذرة.
من ذلك
الصفحه ١٣٨ : تعالى : (أَمْ خَلَقُوا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ) من هذه الحجة؟ قيل أحسن موقع ، فإنه بين بالقسمين الأولين
الصفحه ١٥٠ : أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجاهِدُونَ فِي
سَبِيلِ اللهِ بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ) (النساء : ٩٥).
وقوله
الصفحه ١٦١ :
(لو ، وليت) في
الريح ، لأن اعتراض المعترض عليه مردود ، واقتراح المقترح ما ظن أنه أولى منه سفه