الصفحه ٣٦ :
مخلوقة ، وأنها لم تخلق عبثا.
ويقول المصنف في كتابه «الفوائد» :
معرفة الله سبحانه نوعان :
الأول
الصفحه ٣٧ : يوم
القيامة من محامده بما لا يحسنه الآن.
ولهذه المعرفة بابان واسعان : الباب
الأول : التفكر والتأمل
الصفحه ٣٩ :
(كسر الطاغوت الأول وهو : «التأويل»)
فصل
(في بيان حقيقة «التأويل» لغة واصطلاحا)
(١ ـ معنى
الصفحه ٤٤ :
__________________
(١) أخرجه مسلم في (القدر
/ ٢٦٥٣) من حديث عبد الله بن عمرو وأوله : «كتب الله مقادير الخلائق».
الصفحه ٤٥ :
__________________
(١) وأخرجه عبد بن
حميد بسند صحيح عن مجاهد : ناظرة تنظر الثواب ، وعن أبي صالح نحوه قال الحافظ :
الأولى عندى
الصفحه ٤٦ : الذي سميته أنت وأصحابك مشبها؟ وقد قال لك نفس ما قال الله
تعالى. فو الله لو كان كما تزعم لكان أولى الله
الصفحه ٥٨ : ، مبتدع ضال ، تفقه أول أمره على قاضى القضاة أبي يوسف صاحب أبي
حنيفة ، غير أنه لما أظهر قوله بخلق القرآن
الصفحه ٦٤ :
موضع التثنية فيما إذا كان المضاف إليه تثنية أولى بالجواز. يدل عليه أنك لا تكاد
تجد في كلامهم : عينان
الصفحه ٦٦ : فقال : بل ضعيف. ا ه.
وذكره الحافظ الهيثمي في «المجمع» بنحوه
(١٠ / ٣٩٧) من عدة طرق : الأولى عن ابن
الصفحه ٧٠ : كخردلة في كف أحدكم» ، وقال ابن عمر وابن عباس «أول شيء خلقه الله
القلم ، فأخذه بيمينه وكلتا يديه يمين فكتب
الصفحه ٧٢ : تتم دعواه إلا
بها :
(الأمر الأول)
بيان احتمال اللفظ للمعنى الذي تأوله في ذلك التركيب الذي وقع فيه
الصفحه ٧٥ : كتاب الله من أوله إلى آخره وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم
وكلام الصحابة والتابعين وكلام سائر الأئمة مملو
الصفحه ٨١ : : استفدنا منها الثواب على ، تلاوتها وانعقاد
الصلاة بها. قيل : هذا تابع للمقصود بها بالقصد الأول وهو الهدى
الصفحه ٨٥ : .
(٢) تقدم حديث الرؤية
في الفصل الأول.
الصفحه ٩٠ : ذكر فيها الملائكة أولى بذلك. ولذلك تأولها الملاحدة
كما تأولوا نصوص المعاد واليوم الآخر ، وأبدوا لها